أعلنت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الأربعاء، مقتل 781 مدنياً على يد الجهات الرئيسة الفاعلة في سوريا، في شهر يناير/كانون الثاني الماضي.
واستعرضت الشبكة في تقرير لها، وصل "الخليج أونلاين" نسخة منه، إحصائية الضحايا في يناير/ كانون الثاني 2017 حيث تحدَّث عن قتل قوات الأسد 346 مدنياً، بينهم 48 طفلاً (بمعدل طفلين يومياً)، و37 سيدة، و19 مدنياً قتلوا بسبب التعذيب.
كما ذكر التقرير أن قوات، يُعتقد أنها روسية، قتلت 48 مدنياً، بينهم 20 طفلاً، و14 سيدة، كما قتل مدني واحد على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية، و99 مدنياً على يد تنظيم الدولة، بينهم 28 طفلاً، و12 سيدة. كما وثق قتل فصائل المعارضة المسلحة 8 مدنيين.
وقدم التقرير إحصائية الضحايا الذين قتلوا على يد قوات التحالف الدولي، حيث بلغت 91 مدنياً، بينهم 28 طفلاً، و14 سيدة في يناير/كانون الثاني، كما تضمن توثيق وفاة 188 مدنياً، بينهم 32 طفلاً، و20 سيدة، قتلوا إما غرقاً في مراكب الهجرة أو في حوادث التفجيرات التي لم تستطع الشبكة السورية لحقوق الإنسان التأكد من هوية منفذيها، أو بنيرانٍ أو ألغام لم تستطع الشبكة تحديد مصدرها، أو بنيران القوات التركية أو الأردنية أو اللبنانية.
وذكر التقرير أن يناير/كانون الثاني 2017، يُعتبر الشهر الأخفض في حصيلة الضحايا الذين قتلوا على يد القوات الروسية، وفي حصيلة استهدافها للمراكز والمنشآت الحيوية، منذ بداية تدخلها في سوريا حتى الآن، ومن ثم تمنى التقرير أن يعكس ذلك رغبة روسية حقيقية في التوقف الشامل عن قصف المدنيين وأماكن تجمعاتهم.
{{ article.visit_count }}
واستعرضت الشبكة في تقرير لها، وصل "الخليج أونلاين" نسخة منه، إحصائية الضحايا في يناير/ كانون الثاني 2017 حيث تحدَّث عن قتل قوات الأسد 346 مدنياً، بينهم 48 طفلاً (بمعدل طفلين يومياً)، و37 سيدة، و19 مدنياً قتلوا بسبب التعذيب.
كما ذكر التقرير أن قوات، يُعتقد أنها روسية، قتلت 48 مدنياً، بينهم 20 طفلاً، و14 سيدة، كما قتل مدني واحد على يد قوات الإدارة الذاتية الكردية، و99 مدنياً على يد تنظيم الدولة، بينهم 28 طفلاً، و12 سيدة. كما وثق قتل فصائل المعارضة المسلحة 8 مدنيين.
وقدم التقرير إحصائية الضحايا الذين قتلوا على يد قوات التحالف الدولي، حيث بلغت 91 مدنياً، بينهم 28 طفلاً، و14 سيدة في يناير/كانون الثاني، كما تضمن توثيق وفاة 188 مدنياً، بينهم 32 طفلاً، و20 سيدة، قتلوا إما غرقاً في مراكب الهجرة أو في حوادث التفجيرات التي لم تستطع الشبكة السورية لحقوق الإنسان التأكد من هوية منفذيها، أو بنيرانٍ أو ألغام لم تستطع الشبكة تحديد مصدرها، أو بنيران القوات التركية أو الأردنية أو اللبنانية.
وذكر التقرير أن يناير/كانون الثاني 2017، يُعتبر الشهر الأخفض في حصيلة الضحايا الذين قتلوا على يد القوات الروسية، وفي حصيلة استهدافها للمراكز والمنشآت الحيوية، منذ بداية تدخلها في سوريا حتى الآن، ومن ثم تمنى التقرير أن يعكس ذلك رغبة روسية حقيقية في التوقف الشامل عن قصف المدنيين وأماكن تجمعاتهم.