"الوفاء للشهداء" اسم المعركة الجديدة التي أطلقتها الفرقة الأولى الساحلية وبعض فصائل الجيش الحر في ريف اللاذقية مساء الخميس، بهدف تحرير بعض المواقع المتقدمة.
وفي الساعات الأولى من المعركة تمكنت الفصائل المشاركة من تحرير تلة رشو وأجزاء من تلة الحور والقلعة 3 بجبل الأكراد، وقتلت ما يزيد عن 20 من عناصر النظام والميليشيات الداعمة له، ودمرت مدفعين عيار 23.
قيادي في الفرقة الأولى الساحلية أكد لأخبار الآن أن هدف المعركة إبعاد قوات النظام عن نقاط تقدم إليها في الشهور الأخيرة، وأشار إلى أن استمرار المعركة مرتبط بمدى القدرة على الاستمرار في التقدم.
وأوضح القيادي أن فصائل الجيش الحر تشارك في المعركة منفردة، دون مشاركة فصائل أخرى، ولكنه يتوقع مبادرتها إلى المعركة في المحاور التي تتواجد فيها.
وبدأت فصائل الجيش الحر المعركة بقصف تمهيدي بالمدفعية الثقيلة والهاون والرشاشات مساء، وبعد أقل من ساعة من بدء الاقتحام تمكنت من السيطرة على عدة نقاط مهمة.
وكان ثوار ريف اللاذقية قد أطلقوا خلال العام الماضي عدة معارك شاركت فيها كل الفصائل، لكنها لم تنجح في التقدم واستعادة جبلي الأكراد والتركمان الذين دخلهما النظام في نهاية العام 2015 وبداية العام 2016 تحت الغطاء الجوي من الطيران الروسي الذي بدأ بقصف المنطقة في الثلاثين من شهر أكتوبر 2015.
{{ article.visit_count }}
وفي الساعات الأولى من المعركة تمكنت الفصائل المشاركة من تحرير تلة رشو وأجزاء من تلة الحور والقلعة 3 بجبل الأكراد، وقتلت ما يزيد عن 20 من عناصر النظام والميليشيات الداعمة له، ودمرت مدفعين عيار 23.
قيادي في الفرقة الأولى الساحلية أكد لأخبار الآن أن هدف المعركة إبعاد قوات النظام عن نقاط تقدم إليها في الشهور الأخيرة، وأشار إلى أن استمرار المعركة مرتبط بمدى القدرة على الاستمرار في التقدم.
وأوضح القيادي أن فصائل الجيش الحر تشارك في المعركة منفردة، دون مشاركة فصائل أخرى، ولكنه يتوقع مبادرتها إلى المعركة في المحاور التي تتواجد فيها.
وبدأت فصائل الجيش الحر المعركة بقصف تمهيدي بالمدفعية الثقيلة والهاون والرشاشات مساء، وبعد أقل من ساعة من بدء الاقتحام تمكنت من السيطرة على عدة نقاط مهمة.
وكان ثوار ريف اللاذقية قد أطلقوا خلال العام الماضي عدة معارك شاركت فيها كل الفصائل، لكنها لم تنجح في التقدم واستعادة جبلي الأكراد والتركمان الذين دخلهما النظام في نهاية العام 2015 وبداية العام 2016 تحت الغطاء الجوي من الطيران الروسي الذي بدأ بقصف المنطقة في الثلاثين من شهر أكتوبر 2015.