أوردت منظمة مراقبة حقوق الإنسان الأمريكية "هيومن رايتس ووتش" أن المسلحين المتطرفين الذين وثقت الانتهاكات التي ارتكبوها بحق النساء الأيزيديات في العراق، اغتصبوا أيضاً وعذبوا مسلمات سنيات.
ووثقت المنظمة حالات اعتقال تعسفي وزيجات قسرية واغتصاب ارتكبها المتطرفون بحق نساء حاولن الفرار من مدينة الحويجة شمال البلاد والتي لا تزال تحت سيطرة تنظيم الدولة "داعش".
من ناحية أخرى، ذكر الجيش العراقي في بيان أن القوات العراقية التي تدعمها الولايات المتحدة وصلت إلى محيط مطار الموصل بعد طرد مقاتلي تنظيم الدولة "داعش" من تل قريب. وبدأت القوات العراقية الهجوم لاستعادة الجانب الغربي من الموصل الذي لا يزال تحت سيطرة المتطرفين الذين تم طردهم من الجانب الشرقي للمدينة الشهر الماضي.
من جهته، كرر وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس الذي زار بغداد دعم واشنطن للعراق في حربه على الإرهاب.
واكد ماتيس الذي قام بزيارة سريعة لبغداد دعمه للقوات العراقية التي تلقى أكثر من 80 ألفاً من عناصرها تدريبات من قوات التحالف منذ 2014.
في الوقت ذاته، دعا قائد قوات التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة "داعش" الجنرال ستيفن تاوسند إلى بقاء القوات في العراق حتى بعد استعادة السيطرة على الموصل.
من جهة ثانية، فاد مسؤول في الاستخبارات الأمريكية بأن نحو الفي مقاتل من تنظيم الدولة "داعش" لا يزالون موجودين غرب الموصل الذي بدأت القوات العراقية هجوماً لاستعادته.
وكان التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يقدم دعماً للقوات العراقية قدر عدد المتطرفين الموجودين في الموصل بما بين 5 آلاف و7 آلاف، وذلك قبل بدء العملية العسكرية لاستعادة المدينة في 17 أكتوبر.
ووثقت المنظمة حالات اعتقال تعسفي وزيجات قسرية واغتصاب ارتكبها المتطرفون بحق نساء حاولن الفرار من مدينة الحويجة شمال البلاد والتي لا تزال تحت سيطرة تنظيم الدولة "داعش".
من ناحية أخرى، ذكر الجيش العراقي في بيان أن القوات العراقية التي تدعمها الولايات المتحدة وصلت إلى محيط مطار الموصل بعد طرد مقاتلي تنظيم الدولة "داعش" من تل قريب. وبدأت القوات العراقية الهجوم لاستعادة الجانب الغربي من الموصل الذي لا يزال تحت سيطرة المتطرفين الذين تم طردهم من الجانب الشرقي للمدينة الشهر الماضي.
من جهته، كرر وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس الذي زار بغداد دعم واشنطن للعراق في حربه على الإرهاب.
واكد ماتيس الذي قام بزيارة سريعة لبغداد دعمه للقوات العراقية التي تلقى أكثر من 80 ألفاً من عناصرها تدريبات من قوات التحالف منذ 2014.
في الوقت ذاته، دعا قائد قوات التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة "داعش" الجنرال ستيفن تاوسند إلى بقاء القوات في العراق حتى بعد استعادة السيطرة على الموصل.
من جهة ثانية، فاد مسؤول في الاستخبارات الأمريكية بأن نحو الفي مقاتل من تنظيم الدولة "داعش" لا يزالون موجودين غرب الموصل الذي بدأت القوات العراقية هجوماً لاستعادته.
وكان التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة والذي يقدم دعماً للقوات العراقية قدر عدد المتطرفين الموجودين في الموصل بما بين 5 آلاف و7 آلاف، وذلك قبل بدء العملية العسكرية لاستعادة المدينة في 17 أكتوبر.