قدر وزير الدفاع التركي فكري ايشيك عدد المسلحين المتطرفين الذين لا يزالون في مدينة الباب "بأقل من 100" وأكد أن القوات التركية سيطرت على "أكثر من نصف" المدينة السورية.
وفي مقابلة مع قناة "ان تي في"، قال فكري ايشيك "نقدر أن عدد المتطرفين بات أقل من 100، لكنهم خطرون (...) هناك قناصة كامنون وانتحاريون". وأضاف الوزير التركي أن المعارضين السوريين الموالين لتركيا استعادوا "أكثر من نصف" مدينة الباب حيث تستمر "عمليات التطهير من حي إلى حي".
ومنذ أشهرعدة باتت مدينة الباب آخر المعاقل الكبيرة للمتطرفين في محافظة حلب، هدفا لحملة مشتركة للقوات التركية ومجموعات سورية حليفة لها. وشنت تركيا نهاية أغسطس 2016 عملية عسكرية شمال سوريا دعماً لمعارضين سوريين ولطرد مسلحين متطرفين وأيضاً أكراد حلفاء لواشنطن يقاتلون المتطرفين. لكن تركيا تعتبر الأكراد "إرهابيين". وبعد تقدم سريع توقفت الحملة في الباب حيث فقد الجيش التركي منذ 10 ديسمبر الماضي 69 من عناصره. وقال سيف أبوبكر قائد فصيل "فرقة الحمزة" المعارضة إن "المعارك تتركز وسط المدينة" مؤكداً أن المتطرفين "في حالة انهيار".
وفي مقابلة مع قناة "ان تي في"، قال فكري ايشيك "نقدر أن عدد المتطرفين بات أقل من 100، لكنهم خطرون (...) هناك قناصة كامنون وانتحاريون". وأضاف الوزير التركي أن المعارضين السوريين الموالين لتركيا استعادوا "أكثر من نصف" مدينة الباب حيث تستمر "عمليات التطهير من حي إلى حي".
ومنذ أشهرعدة باتت مدينة الباب آخر المعاقل الكبيرة للمتطرفين في محافظة حلب، هدفا لحملة مشتركة للقوات التركية ومجموعات سورية حليفة لها. وشنت تركيا نهاية أغسطس 2016 عملية عسكرية شمال سوريا دعماً لمعارضين سوريين ولطرد مسلحين متطرفين وأيضاً أكراد حلفاء لواشنطن يقاتلون المتطرفين. لكن تركيا تعتبر الأكراد "إرهابيين". وبعد تقدم سريع توقفت الحملة في الباب حيث فقد الجيش التركي منذ 10 ديسمبر الماضي 69 من عناصره. وقال سيف أبوبكر قائد فصيل "فرقة الحمزة" المعارضة إن "المعارك تتركز وسط المدينة" مؤكداً أن المتطرفين "في حالة انهيار".