أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو الجمعة أن نحو 50 ألف لاجئ سوري في تركيا عادوا إلى سوريا منذ بدء العملية العسكرية التي أطلقتها أنقرة في أغسطس 2016 في شمال سوريا.
وقال الوزير للصحافيين في أنطاليا (جنوب) "لقد عاد زهاء 50 ألف سوري من تركيا إلى تلك المنطقة (شمال سوريا)، منذ بدء عملية درع الفرات".
وأعلن الجيش التركي الجمعة السيطرة على مدينة الباب، معقل تنظيم داعش في شمال سوريا.
وقالت هيئة الأركان التركية في بيان إن كل إحياء الباب "باتت تحت سيطرة" فصائل المعارضة السورية المدعومة من الجيش التركي.
وأضاف الجيش التركي في بيانه الجمعة أن "عمليات التطهير متواصلة لرفع الحواجز وإزالة الألغام والقنابل اليدوية الصنع الموجودة في المناطق الخاضعة للسيطرة".
ولاحظ تشاوش أوغلو أنه بعد استعادة الباب "سيعود كثير من الناس" إلى ديارهم، مضيفا "ما أن يصبح هناك منطقة آمنة محررة من الإرهاب، سيجد السوريون فرصة لاستعادة الحياة الطبيعية".
ووعد رئيس هيئة أركان الجيش التركي خلوصي أكار سكان الباب الذين كانوا فروا من المدينة، بتلقي دعم من القوات المسلحة التركية ليتمكنوا من العودة إلى ديارهم في أمان بعد الاشتباكات العنيفة ليل الخميس، بحسب ما نقلت وسائل إعلام.
ومنذ بدء العملية العسكرية التركية في سوريا، قتل 71 جنديا تركيا غالبيتهم في معركة استعادة الباب.
وتهدف العملية العسكرية التركية إلى تقديم الدعم للمعارضة في شمال سوريا ضد مسلحي تنظيم داعش، وتستهدف أيضا مقاتلين أكرادا سوريين يقاتلون الإرهابيين بدعم من واشنطن.
{{ article.visit_count }}
وقال الوزير للصحافيين في أنطاليا (جنوب) "لقد عاد زهاء 50 ألف سوري من تركيا إلى تلك المنطقة (شمال سوريا)، منذ بدء عملية درع الفرات".
وأعلن الجيش التركي الجمعة السيطرة على مدينة الباب، معقل تنظيم داعش في شمال سوريا.
وقالت هيئة الأركان التركية في بيان إن كل إحياء الباب "باتت تحت سيطرة" فصائل المعارضة السورية المدعومة من الجيش التركي.
وأضاف الجيش التركي في بيانه الجمعة أن "عمليات التطهير متواصلة لرفع الحواجز وإزالة الألغام والقنابل اليدوية الصنع الموجودة في المناطق الخاضعة للسيطرة".
ولاحظ تشاوش أوغلو أنه بعد استعادة الباب "سيعود كثير من الناس" إلى ديارهم، مضيفا "ما أن يصبح هناك منطقة آمنة محررة من الإرهاب، سيجد السوريون فرصة لاستعادة الحياة الطبيعية".
ووعد رئيس هيئة أركان الجيش التركي خلوصي أكار سكان الباب الذين كانوا فروا من المدينة، بتلقي دعم من القوات المسلحة التركية ليتمكنوا من العودة إلى ديارهم في أمان بعد الاشتباكات العنيفة ليل الخميس، بحسب ما نقلت وسائل إعلام.
ومنذ بدء العملية العسكرية التركية في سوريا، قتل 71 جنديا تركيا غالبيتهم في معركة استعادة الباب.
وتهدف العملية العسكرية التركية إلى تقديم الدعم للمعارضة في شمال سوريا ضد مسلحي تنظيم داعش، وتستهدف أيضا مقاتلين أكرادا سوريين يقاتلون الإرهابيين بدعم من واشنطن.