ارتفع عدد النازحين من مدينة الموصل منذ بدء معركة تحريرها في تشرين الاول الماضي الى 200 الف نازح، على ما اعلنت مصادر اغاثية وانسانية في العراق.
وقال مرصد حقوق الانسان بالعراق ان نحو 60 الف مدني خرجوا من الجانب الايمن للموصل الى مخيمات موجودة في مناطق قريبة من المدينة خلال الاسبوعين الماضيين، كاشفا عن خطة عمل اغاثية جديدة تساهم بها الامم المتحدة تتضمن توفير حصة غذائية وصحية لكل عائلة نازحة تخرج من ارض المعركة في الموصل.
وتوقع مسؤولون امنيون ان نحو 400 الف مدني ما زالوا تحت قبضة داعش في الجانب الايمن لمدينة الموصل.
ويعاني النازحون اوضاعا مأساوية لعدم توفر الخيم الكافية والمواد الاغاثية من غذاء وماء وادوية، الامر الذي ادى الى حصول وفيات بين النازحين، خصوصا من الاطفال والمرضى وكبار السن.
وقال مرصد حقوق الانسان بالعراق ان نحو 60 الف مدني خرجوا من الجانب الايمن للموصل الى مخيمات موجودة في مناطق قريبة من المدينة خلال الاسبوعين الماضيين، كاشفا عن خطة عمل اغاثية جديدة تساهم بها الامم المتحدة تتضمن توفير حصة غذائية وصحية لكل عائلة نازحة تخرج من ارض المعركة في الموصل.
وتوقع مسؤولون امنيون ان نحو 400 الف مدني ما زالوا تحت قبضة داعش في الجانب الايمن لمدينة الموصل.
ويعاني النازحون اوضاعا مأساوية لعدم توفر الخيم الكافية والمواد الاغاثية من غذاء وماء وادوية، الامر الذي ادى الى حصول وفيات بين النازحين، خصوصا من الاطفال والمرضى وكبار السن.