نجح بطل من الجيش العراقي في إيقاف مفجر انتحاري بغرب مدينة الموصل مستخدما دبابته لحماية المدنيين.
واعترض الجندي العراقي بدبابته من طراز همفي، الانتحاري الداعشي في عمل بطولي من الطراز الأول.
وفي مقطع فيديو، انتشر على الإنترنت، الخميس، يظهر الداعشي الانتحاري وهو يقود سيارته في مدينة الموصل بسرعة هائلة في طريقه إلى هدف ما.
وفي شجاعة نادرة يتقدم الجندي بدبابته ويعترض السيارة التي يفقد سائقها السيطرة علىها، ما يسفر عن انفجار هائل.
ومصير الجندي العراقي ليس معروفا، ولكن عمله البطولي أنقذ مدنيين وجنودا من الموت في المدينة.
والتقطت طائرة مسيرة ( درون) المشهد الدراماتيكي الذي يكشف عن حجم التضحيات وصعوبة المعركة ضد داعش في شوارع غرب الموصل.
ويحاول تنظيم داعش استخدام أسلوب الهجمات الانتحارية لبث الرعب في قلوب القوات المهاجمة والمدنيين على السواء.
ولكن الهجمات الانتحارية لم تفلح في قدرته على لبقاء في شرق المموصل الذي سقط في قبضة القوات العراقية.
وبدأ الجيش العراقي عملياته لاستعادة غرب الموصل، وهي المعركة الأكثر خطورة، من خلال عمليات في جنوب المدينة تتوسع نحو الغرب.
وسقطت مدينة الموصل في أيدي تنظيم داعش عام 2014.
{{ article.visit_count }}
واعترض الجندي العراقي بدبابته من طراز همفي، الانتحاري الداعشي في عمل بطولي من الطراز الأول.
وفي مقطع فيديو، انتشر على الإنترنت، الخميس، يظهر الداعشي الانتحاري وهو يقود سيارته في مدينة الموصل بسرعة هائلة في طريقه إلى هدف ما.
وفي شجاعة نادرة يتقدم الجندي بدبابته ويعترض السيارة التي يفقد سائقها السيطرة علىها، ما يسفر عن انفجار هائل.
ومصير الجندي العراقي ليس معروفا، ولكن عمله البطولي أنقذ مدنيين وجنودا من الموت في المدينة.
والتقطت طائرة مسيرة ( درون) المشهد الدراماتيكي الذي يكشف عن حجم التضحيات وصعوبة المعركة ضد داعش في شوارع غرب الموصل.
ويحاول تنظيم داعش استخدام أسلوب الهجمات الانتحارية لبث الرعب في قلوب القوات المهاجمة والمدنيين على السواء.
ولكن الهجمات الانتحارية لم تفلح في قدرته على لبقاء في شرق المموصل الذي سقط في قبضة القوات العراقية.
وبدأ الجيش العراقي عملياته لاستعادة غرب الموصل، وهي المعركة الأكثر خطورة، من خلال عمليات في جنوب المدينة تتوسع نحو الغرب.
وسقطت مدينة الموصل في أيدي تنظيم داعش عام 2014.