قالت مصادر في المعارضة السورية لمراسل لأناضول، إن وفد المعارضة سيشارك في الاجتماعات المنعقدة حاليا في أستانا بـ وفد عسكري تقني .
وجددت المعارضة رفضها بحث ملف الدستور في أستانا، واعتبر المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات منذر ماخوس بحث الملف محاولة لإجهاض العملية السياسية.
وقال ماخوس ان الفيتو الروسي في مجلس الأمن يقف أمام محاسبة النظام السوري على جرائمه ضد الإنسانية.
وكانت المعارضة قد أعلنت أمس على لسان عضو الهيئة العليا السورية للمفاوضات محمد علوش مقاطعتها محادثات أستانا في جولتها الثالثة(التي يفترض أن تمتد ليومي 14 و15 مارس)، بسبب المواقف الروسية وانتهاكات النظام المستمرة.
واتهم علوش في تغريدات على حسابه بموقع تويتر، ليل الاثنين روسيا بأنها تقدم وعودا كبيرة على طاولة المفاوضات، بينما على الأرض ترسل ضباطها لتهديد السوريين.
كما أرجع قرار المقاطعة لاستمرار القصف والحصار واتفاقات التهجير التي يعقدها النظام في أكثر من منطقة سورية.
وكان أسامة أبو زيد وهو متحدث باسم المعارضة، قال في وقت سابق الاثنين إنهم اتخذوا القرار النهائي وهو عدم الذهاب إلى أستانا3 نتيجة تقاعس روسيا عن إنهاء الانتهاكات الواسعة النطاق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة تركية وروسية في ديسمبر 2016.
وأوضح أبو زيد أن قرار عدم الذهاب للمحادثات جاء نتيجة استمرار جرائم روسيا في سوريا في حق المدنيين ودعمها لجرائم النظام السوري
وأضاف أنهم أبلغوا تركيا، الداعمة الرئيسية للمعارضة، بقرارهم.
وجددت المعارضة رفضها بحث ملف الدستور في أستانا، واعتبر المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات منذر ماخوس بحث الملف محاولة لإجهاض العملية السياسية.
وقال ماخوس ان الفيتو الروسي في مجلس الأمن يقف أمام محاسبة النظام السوري على جرائمه ضد الإنسانية.
وكانت المعارضة قد أعلنت أمس على لسان عضو الهيئة العليا السورية للمفاوضات محمد علوش مقاطعتها محادثات أستانا في جولتها الثالثة(التي يفترض أن تمتد ليومي 14 و15 مارس)، بسبب المواقف الروسية وانتهاكات النظام المستمرة.
واتهم علوش في تغريدات على حسابه بموقع تويتر، ليل الاثنين روسيا بأنها تقدم وعودا كبيرة على طاولة المفاوضات، بينما على الأرض ترسل ضباطها لتهديد السوريين.
كما أرجع قرار المقاطعة لاستمرار القصف والحصار واتفاقات التهجير التي يعقدها النظام في أكثر من منطقة سورية.
وكان أسامة أبو زيد وهو متحدث باسم المعارضة، قال في وقت سابق الاثنين إنهم اتخذوا القرار النهائي وهو عدم الذهاب إلى أستانا3 نتيجة تقاعس روسيا عن إنهاء الانتهاكات الواسعة النطاق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة تركية وروسية في ديسمبر 2016.
وأوضح أبو زيد أن قرار عدم الذهاب للمحادثات جاء نتيجة استمرار جرائم روسيا في سوريا في حق المدنيين ودعمها لجرائم النظام السوري
وأضاف أنهم أبلغوا تركيا، الداعمة الرئيسية للمعارضة، بقرارهم.