وكأنه حكم على أطفال سوريا أن تلاحقهم المأساة والموت والألم أينما حلوا، سواء داخل سوريا أو خارجها في مخيمات اللجوء.
صورة الطفل الشهيرة " إيلان "، التي تحولت إلى أيقونة تكررت ولا تزال على مدى السنوات الست من التغريبة السورية.
ولا يزال السوريون يرشفون الألم بجرعات يومية، ولعل آخرها من لبنان هذه المرة.
حيث عثر عناصر من الجيش اللبناني صباح الأربعاء على جثة الطفل السوري اللاجئ رسول ممدوح شحادة على شاطئ البحر بالقرب من مرفأ الصيادين في العبدة، في عكار شمال لبنان .
وكان والد الطفل قد ادعى أمام مخفر العبدة الثلاثاء، موضحاً أن ابنه اختفى الساعة ١٤:٣٠ بالتوقيت المحلي أثناء وجوده بالقرب من خيمته الواقعة قرب مجرى نهر البارد، ويرجح سقوطه في النهر، علما أنه بحث وآخرين عنه في مجرى النهر ولم يعثروا عليه.
صورة الطفل الشهيرة " إيلان "، التي تحولت إلى أيقونة تكررت ولا تزال على مدى السنوات الست من التغريبة السورية.
ولا يزال السوريون يرشفون الألم بجرعات يومية، ولعل آخرها من لبنان هذه المرة.
حيث عثر عناصر من الجيش اللبناني صباح الأربعاء على جثة الطفل السوري اللاجئ رسول ممدوح شحادة على شاطئ البحر بالقرب من مرفأ الصيادين في العبدة، في عكار شمال لبنان .
وكان والد الطفل قد ادعى أمام مخفر العبدة الثلاثاء، موضحاً أن ابنه اختفى الساعة ١٤:٣٠ بالتوقيت المحلي أثناء وجوده بالقرب من خيمته الواقعة قرب مجرى نهر البارد، ويرجح سقوطه في النهر، علما أنه بحث وآخرين عنه في مجرى النهر ولم يعثروا عليه.