نشر تنظيم داعش أمس الأحد عبر وكالته للأنباء أعماق صوراً يزعم أنها لسد الفرات الذي تضرر بعد المعارك الدائرة في الرقة بسوريا، محذراً من انهياره.
وتظهر الصور غرفة التحكم في سد الفرات أو سد الطبقة والتي يبدو أنها تضررت من تبادل القصف.
وتناقل عدد من المغردين على تويتر هذه الصور وغيرها ملاحظين وجود آثار حريق على السد نفسه وحفرة كبيرة في سقف غرفة التحكم.
ويزعم التنظيم أن سد الفرات الواقع في غرب محافظة الرقة في سوريا تضرر من قصف التحالف له، مؤكداً أنه توقف عن العمل "نتيجة انقطاع التغذية الذاتية من التيار الكهربائي، ما أدى إلى خروج جميع تجهيزات وأقسام السد عن الخدمة بشكل كامل"، حسب ما جاء في "أعماق".
ويزعم داعش أن سد الطبقة بات على وشك الانهيار، "نتيجة الضربات الأميركية وبسبب الارتفاع الكبير في منسوب المياه التي يحجزها السد"، حسب "أعماق".
والسد الواقع على نهر الفرات على بعد نحو 40 كيلومترا من معقل داعش في الرقة هو أكبر سد في سوريا.
وتشهد أطراف السد منذ أيام، معارك عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية وتنظيم داعش، تساند فيها طائرات التحالف قسد بغارات متواصلة على مواقع التنظيم.
وتظهر الصور غرفة التحكم في سد الفرات أو سد الطبقة والتي يبدو أنها تضررت من تبادل القصف.
وتناقل عدد من المغردين على تويتر هذه الصور وغيرها ملاحظين وجود آثار حريق على السد نفسه وحفرة كبيرة في سقف غرفة التحكم.
ويزعم التنظيم أن سد الفرات الواقع في غرب محافظة الرقة في سوريا تضرر من قصف التحالف له، مؤكداً أنه توقف عن العمل "نتيجة انقطاع التغذية الذاتية من التيار الكهربائي، ما أدى إلى خروج جميع تجهيزات وأقسام السد عن الخدمة بشكل كامل"، حسب ما جاء في "أعماق".
ويزعم داعش أن سد الطبقة بات على وشك الانهيار، "نتيجة الضربات الأميركية وبسبب الارتفاع الكبير في منسوب المياه التي يحجزها السد"، حسب "أعماق".
والسد الواقع على نهر الفرات على بعد نحو 40 كيلومترا من معقل داعش في الرقة هو أكبر سد في سوريا.
وتشهد أطراف السد منذ أيام، معارك عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية وتنظيم داعش، تساند فيها طائرات التحالف قسد بغارات متواصلة على مواقع التنظيم.