نفى رئيس وفد الهيئة العليا للتفاوض، نصر الحريري، قبول المعارضة السورية بمشاركة بشار الأسد في هيئة الحكم الانتقالي.
وجدد الحريري تمسك المعارضة بتنحي الأسد وعدم احتفاظه بأي دور في المرحلة الانتقالية، بعد ساعات على تسريبات أفادت أن المعارضة قبلت بدور لرئيس النظام السوري.
كما شدد الحريري أيضاً على رفض المعارضة مشاركة مماثلة لرموز النظام السوري في مستقبل البلد.
من جانبه، وعلى هامش محادثات جنيف5 ، طالب وفد المعارضة، الاثنين، بإدراج أكثر من ٦٠ ميليشيات طائفية تقاتل إلى جانب النظام السوري ضمن قوائم الإرهاب الدولية، لارتكابها مجازر ضد المدنيين في سوريا.
وأشارت المعارضة السورية إلى أن إيران تقوم بتدريب عناصر الميليشيات على أراضيها في معسكرات يتجاوز عددها ١٤ مركزاً، كما قامت قوات الحرس الثوري بإنشاء أكثر من ٢٠ مركز قيادة وسيطرة في سوريا بهدف قيادة وإدارة عمليات تلك الميليشيات.
وبحسب الأرقام التي قدمها وفد المعارضة، فإن عدد قوات الحرس الثوري في سوريا يتراوح بين ٨-١٠ آلاف، إضافة إلى ٥-٦ آلاف جندي إيراني، أما الميليشيات العراقية فعدد مقاتليها حوالي ٢٠ ألف مقاتل، بينما الميليشيات الأفغانية المعروفة بـ "الفاطميون" فيتراوح عددهم بين ١٠- ١٥ ألف عنصر.
فيما يبلغ عدد عناصر الميليشيات الباكستانية والمعروفة أيضاً بالـ " الزينبيون" بين ٥-٧ آلاف عنصر، ملمحة إلى أن تلك الأرقام غير ثابتة.
{{ article.visit_count }}
وجدد الحريري تمسك المعارضة بتنحي الأسد وعدم احتفاظه بأي دور في المرحلة الانتقالية، بعد ساعات على تسريبات أفادت أن المعارضة قبلت بدور لرئيس النظام السوري.
كما شدد الحريري أيضاً على رفض المعارضة مشاركة مماثلة لرموز النظام السوري في مستقبل البلد.
من جانبه، وعلى هامش محادثات جنيف5 ، طالب وفد المعارضة، الاثنين، بإدراج أكثر من ٦٠ ميليشيات طائفية تقاتل إلى جانب النظام السوري ضمن قوائم الإرهاب الدولية، لارتكابها مجازر ضد المدنيين في سوريا.
وأشارت المعارضة السورية إلى أن إيران تقوم بتدريب عناصر الميليشيات على أراضيها في معسكرات يتجاوز عددها ١٤ مركزاً، كما قامت قوات الحرس الثوري بإنشاء أكثر من ٢٠ مركز قيادة وسيطرة في سوريا بهدف قيادة وإدارة عمليات تلك الميليشيات.
وبحسب الأرقام التي قدمها وفد المعارضة، فإن عدد قوات الحرس الثوري في سوريا يتراوح بين ٨-١٠ آلاف، إضافة إلى ٥-٦ آلاف جندي إيراني، أما الميليشيات العراقية فعدد مقاتليها حوالي ٢٠ ألف مقاتل، بينما الميليشيات الأفغانية المعروفة بـ "الفاطميون" فيتراوح عددهم بين ١٠- ١٥ ألف عنصر.
فيما يبلغ عدد عناصر الميليشيات الباكستانية والمعروفة أيضاً بالـ " الزينبيون" بين ٥-٧ آلاف عنصر، ملمحة إلى أن تلك الأرقام غير ثابتة.