قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط إن القمة العربية تدعو الدول إلى عدم نقل سفاراتها إلى القدس ورفض التحركات الإسرائيلية الأحادية.
وأعرب البيان الختامي للقمة العربية عن قلقه من تنامي "ظاهرة الإسلاموفوبيا"، محذرا من أن محاولة الربط بين "الدين الإسلامي" و"الإرهاب" لا تخدم إلا الجماعات الإرهابية.
وفي ختام القمة العربية السنوية بدورتها الـ28 على شاطئ البحر الميت غرب العاصمة الأردنية الأربعاء، ألقى الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، البيان الختامي.
وأكد التزام القادة العرب تكريس "جميع الإمكانيات اللازمة للقضاء على العصابات الإرهابية، وهزيمة الإرهابيين في جميع ميادين المواجهات العسكرية والأمنية والفكرية".
كما أعرب عن بالغ قلق الدول العربية "إزاء تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا، ومحاولة الربط بين الدين الإسلامي الحنيف والإرهاب.."، حسب ما أضاف البيان الختامي.
وحذر القادة العرب من "أن مثل هذه المحاولات لاتخدم إلا الجماعات الإرهابية وضلاليتها، التي لا تمت إلى الدين الإسلامي ومبادئه السمحة بصلة".
وأكد البيان على سيادة الإمارات العربية المتحدة على جزرها الثلاث طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى، وكذلك رفض كل التدخلات في الشؤون الداخلية للدول العربية.
وطالب البيان المجتمع الدولي بوقف الانتهاكات بحق مسلمي الروهينغيا، فيما أدان أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان ضد مسلمي الروهينغيا في ميانمار
وشدد البيان على دعم كل الجهود الرامية إلى هزيمة الإرهاب في كل مكان وسنواصل محاربته، وضرورة تحقيق الاستقرار السياسي في ليبيا من خلال المصالحة.
كما أكد البيان على أنه لا حل عسكريا للأزمة السورية إلا عبر التوصل لتسوية سياسية يصوغها كل السوريين، فيما ثمن الإنجازات التي حققها الجيش العراقي في حربه ضد الإرهاب، مجددا التأكيد على أن أمن العراق ووحدة أراضيه ركن أساسي في استقرار المنطقة، والوقوف مع الشعب الفلسطيني ودعم جهود تحقيق المصالحة الوطنية.
وأعرب البيان الختامي للقمة العربية عن قلقه من تنامي "ظاهرة الإسلاموفوبيا"، محذرا من أن محاولة الربط بين "الدين الإسلامي" و"الإرهاب" لا تخدم إلا الجماعات الإرهابية.
وفي ختام القمة العربية السنوية بدورتها الـ28 على شاطئ البحر الميت غرب العاصمة الأردنية الأربعاء، ألقى الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، البيان الختامي.
وأكد التزام القادة العرب تكريس "جميع الإمكانيات اللازمة للقضاء على العصابات الإرهابية، وهزيمة الإرهابيين في جميع ميادين المواجهات العسكرية والأمنية والفكرية".
كما أعرب عن بالغ قلق الدول العربية "إزاء تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا، ومحاولة الربط بين الدين الإسلامي الحنيف والإرهاب.."، حسب ما أضاف البيان الختامي.
وحذر القادة العرب من "أن مثل هذه المحاولات لاتخدم إلا الجماعات الإرهابية وضلاليتها، التي لا تمت إلى الدين الإسلامي ومبادئه السمحة بصلة".
وأكد البيان على سيادة الإمارات العربية المتحدة على جزرها الثلاث طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى، وكذلك رفض كل التدخلات في الشؤون الداخلية للدول العربية.
وطالب البيان المجتمع الدولي بوقف الانتهاكات بحق مسلمي الروهينغيا، فيما أدان أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان ضد مسلمي الروهينغيا في ميانمار
وشدد البيان على دعم كل الجهود الرامية إلى هزيمة الإرهاب في كل مكان وسنواصل محاربته، وضرورة تحقيق الاستقرار السياسي في ليبيا من خلال المصالحة.
كما أكد البيان على أنه لا حل عسكريا للأزمة السورية إلا عبر التوصل لتسوية سياسية يصوغها كل السوريين، فيما ثمن الإنجازات التي حققها الجيش العراقي في حربه ضد الإرهاب، مجددا التأكيد على أن أمن العراق ووحدة أراضيه ركن أساسي في استقرار المنطقة، والوقوف مع الشعب الفلسطيني ودعم جهود تحقيق المصالحة الوطنية.