تسبب تنظيم داعش بحالة نزوح مفتعلة من الرقة على عكس ما يحدث في الموصل، بعد أن أثار هلع السكان عبر مكبرات الصوت بأن المدينة ستغرق جراء انهيار مرتقب لسد الفرات.
وبعيداً عن غاية التنظيم المتطرف من هذه الخطوة التي قد تهدف لتهريب بعض عناصره أو عائلاتهم من المدينة، إلا أن بعض السكان تركوا بيوتهم وغادروا وسط حالة خوف وجنون كما يروي هؤلاء النازحون.
النزوح من الرقة كان باتجاه مخيم عين عيسى والطريق إليه كانت محفوفة بالمخاطر، أولها حواجز التنظيم والاشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية، إضافة للخوف من أسراب الطائرات التي قد تقصفهم على اعتبار أنهم عناصر من داعش.
تنتهي رحلتهم في المخيم، يرون شعار الأمم المتحدة الذي يعطيهم بعض الأمان، رغم نقص الغذاء والدواء مع تزايد النازحين فيه كل ساعة وقبل أن تبدأ المعركة الحقيقة لاستعادة الرقة.
وبعيداً عن غاية التنظيم المتطرف من هذه الخطوة التي قد تهدف لتهريب بعض عناصره أو عائلاتهم من المدينة، إلا أن بعض السكان تركوا بيوتهم وغادروا وسط حالة خوف وجنون كما يروي هؤلاء النازحون.
النزوح من الرقة كان باتجاه مخيم عين عيسى والطريق إليه كانت محفوفة بالمخاطر، أولها حواجز التنظيم والاشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية، إضافة للخوف من أسراب الطائرات التي قد تقصفهم على اعتبار أنهم عناصر من داعش.
تنتهي رحلتهم في المخيم، يرون شعار الأمم المتحدة الذي يعطيهم بعض الأمان، رغم نقص الغذاء والدواء مع تزايد النازحين فيه كل ساعة وقبل أن تبدأ المعركة الحقيقة لاستعادة الرقة.