وصلت قوات أميركية إضافية إلى قاعدة "عين الأسد" غرب مدينة الرمادي ، استعداداً لمشاركة القوات المشتركة العراقية في استعادة مناطق لا تزال تحت سيطرة داعش، بحسب ما أفادت وكالة أنباء "الأناضول".
ومع استمرار المعارك في الجانب الأيمن لمدينة الموصل تستعد القوات العراقية لفتح جبهة جديدة غرب الأنبار بمساعدة مباشرة من القوات الأميركية.
"الأناضول" نقلت عن ضابط عراقي وصول قوات خاصة أميركية إلى قاعدة "عين الأسد" قادمة من قاعدة "البكر" الجوية شمال بغداد لمشاركة في استعادة مناطق يسيطر عليها التنظيم في الأنبار.
مصادر أمنية في الأنبار أشارت إلى أن استعدادات كبيرة تجري في معسكرات المحافظة لتدريب وتسليح القوات الأمنية وأبناء الحشد العشائري تمهيداً لاستعادة مناطق عنه وراوه والقائم من المتطرفين.
من جانبها أوضحت العمليات المشتركة أن تحرك القوات الأميركية داخل العراق يأتي ضمن خطط تقديم الدعم اللوجستي والمشورة العسكرية للقوات العراقية في القتال ضد داعش.
يذكر أن تلك القوات يبلغ قوامها أكثر من 6 آلاف جندي موزعين في الموصل وصلاح الدين وبغداد والأنبار كمستشارين عسكريين يدعمون القوات العراقية في إدارة المعارك.
ومع استمرار المعارك في الجانب الأيمن لمدينة الموصل تستعد القوات العراقية لفتح جبهة جديدة غرب الأنبار بمساعدة مباشرة من القوات الأميركية.
"الأناضول" نقلت عن ضابط عراقي وصول قوات خاصة أميركية إلى قاعدة "عين الأسد" قادمة من قاعدة "البكر" الجوية شمال بغداد لمشاركة في استعادة مناطق يسيطر عليها التنظيم في الأنبار.
مصادر أمنية في الأنبار أشارت إلى أن استعدادات كبيرة تجري في معسكرات المحافظة لتدريب وتسليح القوات الأمنية وأبناء الحشد العشائري تمهيداً لاستعادة مناطق عنه وراوه والقائم من المتطرفين.
من جانبها أوضحت العمليات المشتركة أن تحرك القوات الأميركية داخل العراق يأتي ضمن خطط تقديم الدعم اللوجستي والمشورة العسكرية للقوات العراقية في القتال ضد داعش.
يذكر أن تلك القوات يبلغ قوامها أكثر من 6 آلاف جندي موزعين في الموصل وصلاح الدين وبغداد والأنبار كمستشارين عسكريين يدعمون القوات العراقية في إدارة المعارك.