استؤنفت عملية إجلاء بلدات محاصرة في سوريا الأربعاء بعد توقفها إثر تفجير دموي استهدف السبت حافلات في الراشدين غرب حلب كانت تقل اهالي الفوعة وكفريا المواليتين للنظام موقعا أكثر من مئة قتيل، على ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس في الموقع.
وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس أن "العملية استؤنفت، مع إجلاء ثلاثة آلاف شخص من الفوعة وكفريا عند الفجر وحوالى 300 من الزبداني وبلدتين اخريين تحت سيطرة المعارضة".