دبي – (العربية نت): قال رئيس النظام السوري بشار الأسد، رداً على سؤال من صحافي أجرى معه حواراً مصوراً "من وجهة النظر الغربية، أنتَ تجلس مع الشيطان".
وكانت قناة "تيليسور" الفنزويلية قد أجرت حواراً مع الأسد، منذ أيام، ونشر على وسائل إعلام النظام الخميس، وقام المذيع بسؤال الأسد: "هل أنا حالياً أجلس مع الشيطان الذي تصوره وسائل الإعلام؟". فرد الأسد: "نعم، من وجهة النظر الغربية أنت تجلس مع الشيطان".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد وصف رئيس النظام السوري بـ"الحيوان" في مقابلة تلفزيونية، بعدما قام الأسد بقصف منطقة "خان شيخون" بالسلاح الكيمياوي الذي ثبت أنه غاز محرّم دوليا من نوع "السارين"، وأدى إلى مقتل وإصابة مئات السوريين في الرابع من أبريل الجاري.
يذكر أن رئيس النظام السوري، وبعد حربه على السوريين منذ عام 2011، وبسبب المجازر التي ارتكبها بحقهم، أصبح نموذجاً ملهماً لرسامي الكاريكاتير الذين عادة ما يرسمونه مغطى بدماء السوريين أو تنقّط منه هذه الدماء، في إشارة إلى وحشيته، وكذلك أصبح الأسد موضوعاً أثيراً لدى المعلقين السياسيين الساخرين الذين أطلقوا عليه ألقاباً كثيرة، كان آخرها لقب "حيوان" الذي أطلقه عليه الرئيس الأمريكي ترامب، ثم تحول هذا اللقب إلى فرصة كبيرة لتعليقات الناشطين في مختلف لغات العالم، على وسائل التواصل الاجتماعي.
ومن الألقاب التي راجت عن الأسد منذ ارتكابه المجازر بحق السوريين: "الجزار" و"مصّاص الدماء" و"الوحش" وآخرها "الحيوان". ورأت بعض المصادر السورية أن أكثر لقب أثار غضب بشار الأسد، هو "الحيوان".
وكانت قناة "تيليسور" الفنزويلية قد أجرت حواراً مع الأسد، منذ أيام، ونشر على وسائل إعلام النظام الخميس، وقام المذيع بسؤال الأسد: "هل أنا حالياً أجلس مع الشيطان الذي تصوره وسائل الإعلام؟". فرد الأسد: "نعم، من وجهة النظر الغربية أنت تجلس مع الشيطان".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد وصف رئيس النظام السوري بـ"الحيوان" في مقابلة تلفزيونية، بعدما قام الأسد بقصف منطقة "خان شيخون" بالسلاح الكيمياوي الذي ثبت أنه غاز محرّم دوليا من نوع "السارين"، وأدى إلى مقتل وإصابة مئات السوريين في الرابع من أبريل الجاري.
يذكر أن رئيس النظام السوري، وبعد حربه على السوريين منذ عام 2011، وبسبب المجازر التي ارتكبها بحقهم، أصبح نموذجاً ملهماً لرسامي الكاريكاتير الذين عادة ما يرسمونه مغطى بدماء السوريين أو تنقّط منه هذه الدماء، في إشارة إلى وحشيته، وكذلك أصبح الأسد موضوعاً أثيراً لدى المعلقين السياسيين الساخرين الذين أطلقوا عليه ألقاباً كثيرة، كان آخرها لقب "حيوان" الذي أطلقه عليه الرئيس الأمريكي ترامب، ثم تحول هذا اللقب إلى فرصة كبيرة لتعليقات الناشطين في مختلف لغات العالم، على وسائل التواصل الاجتماعي.
ومن الألقاب التي راجت عن الأسد منذ ارتكابه المجازر بحق السوريين: "الجزار" و"مصّاص الدماء" و"الوحش" وآخرها "الحيوان". ورأت بعض المصادر السورية أن أكثر لقب أثار غضب بشار الأسد، هو "الحيوان".