يحيي 1.5 مليون فلسطيني داخل الخط الأخضر الثلاثاء الذكرى الـ69 للنكبة، حيث يتخذون من اليوم الذي تحتفل فيه إسرائيل بما تسميه "يوم استقلالها" بحسب التقويم العبري موعدا لذلك تحت شعار "استقلالهم نكبتنا".
ونظمت جمعية المهجّرين عصر الثلاثاء مسيرة العودة العشرين، وقد اختارت قرية الكابري المهجّرة في الجليل الغربي مكانا لإقامة النشاط المركزي.
ويعيش داخل الخط الأخضر ثلاثمئة ألف مهجر فلسطيني لا تسمح إسرائيل لهم بالعودة إلى قراهم المدمرة، رغم أنها لا تبعد كثيرا عن البلدات التي هجّروا إليها عام 1948.
ودمّرت إسرائيل في النكبة 531 قرية ومدينة فلسطينية، معظمها في منطقة الجليل والساحل، وهجّرت ثلثي الشعب الفلسطيني إلى مخيمات اللجوء والشتات، وأقامت على أنقاضها بلدات ومدنا يهودية. وبحسب الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء، يعيش نحو 28.7% من اللاجئين الفلسطينيين في 58 مخيما تتوزع بواقع عشرة مخيمات في الأردن، وتسعة في سوريا، و12 مخيما في لبنان، و19 مخيما في الضفة الغربية، وثمانية في قطاع غزة.
ونظمت جمعية المهجّرين عصر الثلاثاء مسيرة العودة العشرين، وقد اختارت قرية الكابري المهجّرة في الجليل الغربي مكانا لإقامة النشاط المركزي.
ويعيش داخل الخط الأخضر ثلاثمئة ألف مهجر فلسطيني لا تسمح إسرائيل لهم بالعودة إلى قراهم المدمرة، رغم أنها لا تبعد كثيرا عن البلدات التي هجّروا إليها عام 1948.
ودمّرت إسرائيل في النكبة 531 قرية ومدينة فلسطينية، معظمها في منطقة الجليل والساحل، وهجّرت ثلثي الشعب الفلسطيني إلى مخيمات اللجوء والشتات، وأقامت على أنقاضها بلدات ومدنا يهودية. وبحسب الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء، يعيش نحو 28.7% من اللاجئين الفلسطينيين في 58 مخيما تتوزع بواقع عشرة مخيمات في الأردن، وتسعة في سوريا، و12 مخيما في لبنان، و19 مخيما في الضفة الغربية، وثمانية في قطاع غزة.