تسلم الجيش اللبناني، الجمعة، من السلطات الأمريكية كمية كبيرة من الأسلحة المتوسطة تقدر قيمتها بأكثر من 14 مليون دولار.
وقالت السفيرة الأمريكية في لبنان، إليزابيت ريتشارد، خلال احتفال تسليم الأسلحة، إن الأسلحة تشمل 800 بندقية رشاش ثقيلة، إضافة إلى معدات متنوعة "تسمح للجيش بتعزيز قدراته الدفاعية على طول حدود لبنان".
وأشادت ريتشارد بالدور المهم للجيش اللبناني "في مواجهة التحديات الخطيرة التي يواجهها لبنان، والتي ينشأ الكثير منها عن الصراع في سوريا".
وأضافت أن تسليم هذه الأسلحة "يُشكل مثالاً آخر على برنامج الحكومة الأمريكية الحالي لتحسين قدرات الجيش اللبناني؛ للقيام بمهمته مدافعاً وحيداً عن لبنان".
من جهته أعرب ممثل قيادة الجيش اللبناني، العميد الركن جان فرح، عن الشكر للسلطات الأمريكية على هذه الهبة، مؤكداً أن الأسلحة "ستدعم الجيش في الحرب ضد الإرهاب، وللمحافظة على حدود لبنان وسيادته واستقلاله، في ظل الأزمة التي تتخبط بها منطقة الشرق الأوسط".
وتعتبر الولايات المتحدة في طليعة الدول الداعمة عسكرياً للبنان، عبر المساعدات العسكرية السنوية المنتظمة التي تقدمها للجيش والقوى الأمنية اللبنانية، التي تخطت قيمتها 1.4 مليار دولار منذ عام 2005.
وقالت السفيرة الأمريكية في لبنان، إليزابيت ريتشارد، خلال احتفال تسليم الأسلحة، إن الأسلحة تشمل 800 بندقية رشاش ثقيلة، إضافة إلى معدات متنوعة "تسمح للجيش بتعزيز قدراته الدفاعية على طول حدود لبنان".
وأشادت ريتشارد بالدور المهم للجيش اللبناني "في مواجهة التحديات الخطيرة التي يواجهها لبنان، والتي ينشأ الكثير منها عن الصراع في سوريا".
وأضافت أن تسليم هذه الأسلحة "يُشكل مثالاً آخر على برنامج الحكومة الأمريكية الحالي لتحسين قدرات الجيش اللبناني؛ للقيام بمهمته مدافعاً وحيداً عن لبنان".
من جهته أعرب ممثل قيادة الجيش اللبناني، العميد الركن جان فرح، عن الشكر للسلطات الأمريكية على هذه الهبة، مؤكداً أن الأسلحة "ستدعم الجيش في الحرب ضد الإرهاب، وللمحافظة على حدود لبنان وسيادته واستقلاله، في ظل الأزمة التي تتخبط بها منطقة الشرق الأوسط".
وتعتبر الولايات المتحدة في طليعة الدول الداعمة عسكرياً للبنان، عبر المساعدات العسكرية السنوية المنتظمة التي تقدمها للجيش والقوى الأمنية اللبنانية، التي تخطت قيمتها 1.4 مليار دولار منذ عام 2005.