أكد المشاركون في المنتدى العربي للتنمية المستدامة لعام 2017، الذي انعقد على مدى ثلاثة أيام بالعاصمة المغربية "الرباط"، أن السلام والاستقرار عامل أساس وشرط مسبق لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة العربية.
وتوصل المنتدى إلى توافق حول عدد من الأفكار والخطوات ذات الصلة بتفعيل البعد الإقليمي لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، وذلك من خلال العمل على تحويل أولويات المنطقة إلى برنامج تنفيذي بأهداف ومقاصد إقليمية، تلتزم بها الأطراف وتكون قابلة للقياس، وتشكل برنامجا تنفيذيا إقليميا للتنمية المستدامة حتى 2030.
واتفق المشاركون في هذا الحدث الإقليمي على عدد من الرسائل المنبثقة عن الحوار الإقليمي حول فرص وتحديات تنفيذ خطة التنمية بالمنطقة العربية، والتي سترفع باسم المنطقة إلى المنتدى السياسي رفيع المستوى الذي سينعقد بين 10 و19 يوليو المقبل بمدينة نيويورك الامريكية.
وشدد التقرير الختامي للمنتدى الذي صدر مساء الجمعة على ضرورة بذل كل الجهود لتعزيز التضامن الإقليمي للتصدي للأسباب الجذرية للفقر والهشاشة في المنطقة، بما في ذلك إرساء مؤسسات فعالة قادرة على تعزيز الشراكات.
وتوصل المنتدى إلى توافق حول عدد من الأفكار والخطوات ذات الصلة بتفعيل البعد الإقليمي لخطة التنمية المستدامة لعام 2030، وذلك من خلال العمل على تحويل أولويات المنطقة إلى برنامج تنفيذي بأهداف ومقاصد إقليمية، تلتزم بها الأطراف وتكون قابلة للقياس، وتشكل برنامجا تنفيذيا إقليميا للتنمية المستدامة حتى 2030.
واتفق المشاركون في هذا الحدث الإقليمي على عدد من الرسائل المنبثقة عن الحوار الإقليمي حول فرص وتحديات تنفيذ خطة التنمية بالمنطقة العربية، والتي سترفع باسم المنطقة إلى المنتدى السياسي رفيع المستوى الذي سينعقد بين 10 و19 يوليو المقبل بمدينة نيويورك الامريكية.
وشدد التقرير الختامي للمنتدى الذي صدر مساء الجمعة على ضرورة بذل كل الجهود لتعزيز التضامن الإقليمي للتصدي للأسباب الجذرية للفقر والهشاشة في المنطقة، بما في ذلك إرساء مؤسسات فعالة قادرة على تعزيز الشراكات.