دبي – (العربية نت): شكر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، مختلف الأجهزة التي شاركت بإخماد حريق في منطقة الكمالية في ضواحي العاصمة عمّان، وهي سلسلة جبلية خضراء، ذات طقس ربيعي وهواء عليل، وتقع على امتداد مناطق القصور الملكية.
وقال الملك عبدالله الثاني في تغريدة بحسابه في "تويتر" الأحد: "بهمة البواسل من مختلف الأجهزة العسكرية والمدنية تم بحمد الله إخماد حريق الكمالية أمس. شكراً لكل النشامى على ما بذلوه، حفظكم الله وحفظ الأردن".
وتناقل الأردنيون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر الملك عبدالله على مقربة من الأشجار التي أنقذت من النيران، مشاركاً عدداً من الشبان في إطفاء الحرائق التي اندلعت بمنطقة أشجار حرجية.
وتعرف منطقة الكمالية الممتدة إلى منطقة الحمّر، بأنها من أجمل المناطق الحرجية غير المسكونة، وتطل على مدينة السلط التاريخية، كما أنها تطل على فلسطين، وتتميز بأشجارها كثيفة الخضرة.
وسيطرت فرق الدفاع المدني الأردني على الحرائق، التي امتدت لعشرات الدونمات، ولم تسفر عن خسائر بشرية. وقامت الفرق المختصة باستخدام آليات مخصصة للإطفاء والطائرات العمودية، إلا أن الملك عبدالله حرص على البقاء ضمن الفريق الذي شكره بعد انتهاء المهمة.
ويعرف عن ملك الأردن حرصه على التعامل بعفوية مع أبناء شعبه، وحبه لممارسة الحياة الاعتيادية، فتارة يوقف موكبه لإسعاف مصابي حادث مروري، وتارة يشارك بنفسه بدفع سيارة علقت بالثلوج، بجانب زياراته الميدانية المباشرة.
وقال الملك عبدالله الثاني في تغريدة بحسابه في "تويتر" الأحد: "بهمة البواسل من مختلف الأجهزة العسكرية والمدنية تم بحمد الله إخماد حريق الكمالية أمس. شكراً لكل النشامى على ما بذلوه، حفظكم الله وحفظ الأردن".
وتناقل الأردنيون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر الملك عبدالله على مقربة من الأشجار التي أنقذت من النيران، مشاركاً عدداً من الشبان في إطفاء الحرائق التي اندلعت بمنطقة أشجار حرجية.
وتعرف منطقة الكمالية الممتدة إلى منطقة الحمّر، بأنها من أجمل المناطق الحرجية غير المسكونة، وتطل على مدينة السلط التاريخية، كما أنها تطل على فلسطين، وتتميز بأشجارها كثيفة الخضرة.
وسيطرت فرق الدفاع المدني الأردني على الحرائق، التي امتدت لعشرات الدونمات، ولم تسفر عن خسائر بشرية. وقامت الفرق المختصة باستخدام آليات مخصصة للإطفاء والطائرات العمودية، إلا أن الملك عبدالله حرص على البقاء ضمن الفريق الذي شكره بعد انتهاء المهمة.
ويعرف عن ملك الأردن حرصه على التعامل بعفوية مع أبناء شعبه، وحبه لممارسة الحياة الاعتيادية، فتارة يوقف موكبه لإسعاف مصابي حادث مروري، وتارة يشارك بنفسه بدفع سيارة علقت بالثلوج، بجانب زياراته الميدانية المباشرة.