أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): افتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، السبت، قاعدة عسكرية هي الأكبر في إفريقيا والعالم العربي.
وتحمل القاعدة المتواجدة في مدينة الحمام بمرسى مطروح شمال غرب البلاد، اسم اللواء محمد نجيب أول رئيس لمصر بعد ثورة 23 يوليو 1952. وتعد هذه القاعدة أول قاعدة عسكرية متكاملة على أرض مصر، يتمركز بها تجمع قتالي قوي يتوافر به المأوى الحضاري وميادين التدريب المجهزة لمختلف العناصر القتالية والتخصصية.
وجاء إنشاء القاعدة العسكرية لتحل بديلا للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام التي تم إنشاؤها عام 1993، مع دعمها بوحدات إدارية وفنية جديدة وإعادة تمركز عدد من الوحدات التابعة للمنطقة الشمالية العسكرية بداخلها، ما يعزز من قدرتها على تأمين المناطق الحيوية غرب مدينة الإسكندرية ومنطقة الساحل الشمالي والتي من بينها محطة الضبعة النووية وحقول البترول وميناء مرسى الحمراء ومدينة العلمين الجديدة وغيرها. وتشمل القاعدة 1155 مبنى ومنشأة، و4 بوابات رئيسية و8 بوابات داخلية للوحدات، كما اشتملت على إعادة تمركز فوج لنقل الدبابات يسع نحو 451 ناقلة حديثة لنقل الدبابات الثقيلة، و72 ميدانا متكاملا شمل مجمعا لميادين التدريب التخصصي وميادين رماية الأسلحة الصغيرة، ومجمعا لميادين الرماية التكتيكية الإلكترونية باستخدام أحدث نظم ومقلدات الرماية.
كما تضم القاعدة العسكرية قرية رياضية ومخازن للأسلحة والمعدات والاحتياجات الإدارية والفنية لعناصر الدعم من القوات الجوية والدفاع الجوي والحرب الإلكترونية، فضلا عن أنظمة حديثة للقيادة والسيطرة والتعاون بين الأفرع والأسلحة المختلفة.
وتحمل القاعدة المتواجدة في مدينة الحمام بمرسى مطروح شمال غرب البلاد، اسم اللواء محمد نجيب أول رئيس لمصر بعد ثورة 23 يوليو 1952. وتعد هذه القاعدة أول قاعدة عسكرية متكاملة على أرض مصر، يتمركز بها تجمع قتالي قوي يتوافر به المأوى الحضاري وميادين التدريب المجهزة لمختلف العناصر القتالية والتخصصية.
وجاء إنشاء القاعدة العسكرية لتحل بديلا للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام التي تم إنشاؤها عام 1993، مع دعمها بوحدات إدارية وفنية جديدة وإعادة تمركز عدد من الوحدات التابعة للمنطقة الشمالية العسكرية بداخلها، ما يعزز من قدرتها على تأمين المناطق الحيوية غرب مدينة الإسكندرية ومنطقة الساحل الشمالي والتي من بينها محطة الضبعة النووية وحقول البترول وميناء مرسى الحمراء ومدينة العلمين الجديدة وغيرها. وتشمل القاعدة 1155 مبنى ومنشأة، و4 بوابات رئيسية و8 بوابات داخلية للوحدات، كما اشتملت على إعادة تمركز فوج لنقل الدبابات يسع نحو 451 ناقلة حديثة لنقل الدبابات الثقيلة، و72 ميدانا متكاملا شمل مجمعا لميادين التدريب التخصصي وميادين رماية الأسلحة الصغيرة، ومجمعا لميادين الرماية التكتيكية الإلكترونية باستخدام أحدث نظم ومقلدات الرماية.
كما تضم القاعدة العسكرية قرية رياضية ومخازن للأسلحة والمعدات والاحتياجات الإدارية والفنية لعناصر الدعم من القوات الجوية والدفاع الجوي والحرب الإلكترونية، فضلا عن أنظمة حديثة للقيادة والسيطرة والتعاون بين الأفرع والأسلحة المختلفة.