أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): قال مسؤولو أمن عراقيون كبار إن قرابة 7 آلاف مسلحي من تنظيم الدولة "داعش" لا يزالون في العراق بعد سقوط الموصل، حيث أعلن قادة التنظيم الإرهابي السيطرة على المدينة قبل 3 سنوات.
وقال 3 مسؤولين في الاستخبارات والدفاع للأسوشيتد برس، إن هناك ما يقدر بأربعة آلاف مسلح، بالإضافة إلى 3 آلاف مؤيد كانوا يعملون لدى التنظيم ويحصلون على رواتبهم. ويوجد في سوريا، قرابة 7 آلاف مسلح و5 آلاف مؤيد لهم، حسب تصريحات المسؤولين.
وفي 10 يوليو الجاري، أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحرير الموصل، بعد حرب استمرت أكثر من 9 أشهر.
وكان مسلحو "داعش" قد اجتاحوا الموصل صيف 2014، وسيطروا على مساحات واسعة شمال وغرب العراق.
وحاصر المسلحون خصومهم وارتكبوا جرائم قتل جماعية، وغالبا ما وثقوا عمليات القتل الجماعية تلك بتسجيلات مصور وصور فوتوغرافية. وبعد يومين على إعلان تحرير الموصل، حذر الفريق ستيفن تاونسيد، قائد قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق وسوريا، من أن المعركة في العراق لم تنته بعد.
ولا يزال "داعش" يسيطر على أجزاء من محافظتي نينوى والأنبار وفي الحويجة وكركوك، إضافة إلى جيوب في أماكن أخرى.
وقال 3 مسؤولين في الاستخبارات والدفاع للأسوشيتد برس، إن هناك ما يقدر بأربعة آلاف مسلح، بالإضافة إلى 3 آلاف مؤيد كانوا يعملون لدى التنظيم ويحصلون على رواتبهم. ويوجد في سوريا، قرابة 7 آلاف مسلح و5 آلاف مؤيد لهم، حسب تصريحات المسؤولين.
وفي 10 يوليو الجاري، أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحرير الموصل، بعد حرب استمرت أكثر من 9 أشهر.
وكان مسلحو "داعش" قد اجتاحوا الموصل صيف 2014، وسيطروا على مساحات واسعة شمال وغرب العراق.
وحاصر المسلحون خصومهم وارتكبوا جرائم قتل جماعية، وغالبا ما وثقوا عمليات القتل الجماعية تلك بتسجيلات مصور وصور فوتوغرافية. وبعد يومين على إعلان تحرير الموصل، حذر الفريق ستيفن تاونسيد، قائد قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق وسوريا، من أن المعركة في العراق لم تنته بعد.
ولا يزال "داعش" يسيطر على أجزاء من محافظتي نينوى والأنبار وفي الحويجة وكركوك، إضافة إلى جيوب في أماكن أخرى.