دبي – (العربية نت): شهدت ساحة التحرير في العاصمة العراقية، بغداد، وساحات أخرى في مدن مختلفة تظاهرات حاشدة منددة بالفساد، تلبية لدعوة وجهها زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر لأنصاره.
وشدد الصدر، خلال كلمة متلفزة خاطب فيها المتظاهرين، على أن "يكون السلاح بيد الدولة حصراً وبإمرة من حرر المناطق العراقية من تنظيم الدولة "داعش""، داعياً إلى "دمج من قال إنهم عناصر منضبطون في ميليشيات الحشد الشعبي في القوات النظامية". وأشار الصدر، الذي لمّح مجدداً لإمكان اغتياله، إلى ضرورة محاصرة من وصفهم بـ"حيتان الفساد".
كما طالب "بضرورة إشراف الأمم المتحدة على الانتخابات في العراق، بسبب ضعف إمكانيات الدولة وتدخل الكتل السياسية الكبيرة".
وتوافد عشرات الآلاف للمشاركة في التظاهرات التي دعا إليها الصدر احتجاجاً على قانون انتخابات مجالس المحافظات، الذي يعتبره محاولة من القوى السياسية الكبرى لفرض نظام انتخابي يضمن لها الهيمنة السياسية، ما يشكل عقبة أمام مشروع التغيير وتنفيذ الإصلاحات.
وشدد الصدر، خلال كلمة متلفزة خاطب فيها المتظاهرين، على أن "يكون السلاح بيد الدولة حصراً وبإمرة من حرر المناطق العراقية من تنظيم الدولة "داعش""، داعياً إلى "دمج من قال إنهم عناصر منضبطون في ميليشيات الحشد الشعبي في القوات النظامية". وأشار الصدر، الذي لمّح مجدداً لإمكان اغتياله، إلى ضرورة محاصرة من وصفهم بـ"حيتان الفساد".
كما طالب "بضرورة إشراف الأمم المتحدة على الانتخابات في العراق، بسبب ضعف إمكانيات الدولة وتدخل الكتل السياسية الكبيرة".
وتوافد عشرات الآلاف للمشاركة في التظاهرات التي دعا إليها الصدر احتجاجاً على قانون انتخابات مجالس المحافظات، الذي يعتبره محاولة من القوى السياسية الكبرى لفرض نظام انتخابي يضمن لها الهيمنة السياسية، ما يشكل عقبة أمام مشروع التغيير وتنفيذ الإصلاحات.