حقق الجيش اللبناني تقدماً في المناطق، التي يسيطر عليها تنظيم داعش على الحدود الشمالية الشرقية المتاخمة لسوريا، ضمن عملية "فجر الجرود"، التي تدخل الإثنين يومها الثالث.
وقصف الجيش اللبناني بالمدفعية مواقع للتنظيم المتشدد في تلال القاع ورأس بعلبك، معلناً استعادة 80 كيلومتراً من المناطق، التي كان يسيطر عليها داعش.
ويسعى الجيش اللبناني للسيطرة على المساحة المتبقية، التي يوجد فيها مسلحو التنظيم، وتقدر بنحو 40 كيلومتراً، حيث يواصل الجيش توغله البري بإسناد جوي وقصف مدفعي.
وتلعب وحدات الهندسة في الجيش اللبناني دوراً أساسياً في عملية التقدم البري، حيث تعمد إلى تفكيك الألغام، التي زرعها مسلحو داعش في المنحدرات والأودية. وكثف الجيش اللبناني، منذ ليلة الأحد، قصفه على مواقع داعش في تلال القاع، وتحديداً منطقة وادي رافق وتلة الدمينة.
يشار إلى أن 3 جنود لبنانيين مشاركين في عملية "فجر الجرو" قتلوا الأحد، إثر انفجار لغم بآليتهم العسكرية، ومن المقرر أن تشيع جثامينهم في جرود منطقة عرسال، الإثنين.
{{ article.visit_count }}
وقصف الجيش اللبناني بالمدفعية مواقع للتنظيم المتشدد في تلال القاع ورأس بعلبك، معلناً استعادة 80 كيلومتراً من المناطق، التي كان يسيطر عليها داعش.
ويسعى الجيش اللبناني للسيطرة على المساحة المتبقية، التي يوجد فيها مسلحو التنظيم، وتقدر بنحو 40 كيلومتراً، حيث يواصل الجيش توغله البري بإسناد جوي وقصف مدفعي.
وتلعب وحدات الهندسة في الجيش اللبناني دوراً أساسياً في عملية التقدم البري، حيث تعمد إلى تفكيك الألغام، التي زرعها مسلحو داعش في المنحدرات والأودية. وكثف الجيش اللبناني، منذ ليلة الأحد، قصفه على مواقع داعش في تلال القاع، وتحديداً منطقة وادي رافق وتلة الدمينة.
يشار إلى أن 3 جنود لبنانيين مشاركين في عملية "فجر الجرو" قتلوا الأحد، إثر انفجار لغم بآليتهم العسكرية، ومن المقرر أن تشيع جثامينهم في جرود منطقة عرسال، الإثنين.