الحسكة - (أ ف ب): سيطرت قوات سوريا الديمقراطية، تحالف فصائل كردية وعربية، الجمعة وبدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن على المدينة القديمة في الرقة، معقل تنظيم الدولة "داعش" الابرز في سوريا، وفق ما قال متحدث باسمها.
وباتت قوات سوريا الديمقراطية بذلك تشارف على المنطقة التي يتحصن بها المتطرفون وسط المدينة.
وقال المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية طلال سلو "تمت السيطرة على كامل المدينة القديمة في الرقة بعد معارك مع داعش".
واعتبر سلو ان المدينة القديمة "تكتسب اهمية تاريخية"، وتعد بمثابة "نصر معنوي على التنظيم الذي يتهاوى في الرقة وهزيمته فيها محتومة".
وباتت قوات سوريا الديمقراطية، على حد قوله، على "مشارف المربع الامني للتنظيم وسط المدينة حيث تتواجد كافة مقراته الرئيسية".
ويتحصن تنظيم الدولة وسط المدينة حيث تتواجد المؤسسات الحكومية مثل قصر المحافظ ومبنى المخابرات الحربية والمجمع الحكومي.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان بدوره عن اشتباكات مستمرة عند اطراف حي المنصور في المدينة القديمة.
وتعد احياء وسط مدينة الرقة الاكثر كثافة سكانية ما يعقد العمليات العسكرية، ولا سيما أن تنظيم الدولة "داعش" يعمد الى استخدام المدنيين "دروعاً بشرية" ويمنعهم من الهرب، بحسب شهادات اشخاص فروا من مناطق سيطرته.
وتخوض قوات سوريا الديمقراطية منذ 6 يونيو الماضي معارك لطرد التنظيم المتطرف من الرقة. ودخلت المدينة القديمة في الاسبوع الاول من يوليو الماضي.
وباتت قوات سوريا الديمقراطية تسيطر حاليا على اكثر من 60 % من الرقة.
واكد سلو ان "معركة الرقة تجري بحسب الجدول المعد لها"، رافضا تحديد جدول زمني لانتهائها.
وقال ان "مجريات المعركة وظروفها هي من تحدد الوقت المناسب للسيطرة على كامل مدينة الرقة وانهاء وجود داعش في عاصمته المزعومة".
وتتركز المعارك حاليا على جبهات عدة في مدينة الرقة بينها حيي المرور والثكنة في وسط المدينة فضلا عن احياء في شمال شرقها وغربها.
وباتت قوات سوريا الديمقراطية بذلك تشارف على المنطقة التي يتحصن بها المتطرفون وسط المدينة.
وقال المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية طلال سلو "تمت السيطرة على كامل المدينة القديمة في الرقة بعد معارك مع داعش".
واعتبر سلو ان المدينة القديمة "تكتسب اهمية تاريخية"، وتعد بمثابة "نصر معنوي على التنظيم الذي يتهاوى في الرقة وهزيمته فيها محتومة".
وباتت قوات سوريا الديمقراطية، على حد قوله، على "مشارف المربع الامني للتنظيم وسط المدينة حيث تتواجد كافة مقراته الرئيسية".
ويتحصن تنظيم الدولة وسط المدينة حيث تتواجد المؤسسات الحكومية مثل قصر المحافظ ومبنى المخابرات الحربية والمجمع الحكومي.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان بدوره عن اشتباكات مستمرة عند اطراف حي المنصور في المدينة القديمة.
وتعد احياء وسط مدينة الرقة الاكثر كثافة سكانية ما يعقد العمليات العسكرية، ولا سيما أن تنظيم الدولة "داعش" يعمد الى استخدام المدنيين "دروعاً بشرية" ويمنعهم من الهرب، بحسب شهادات اشخاص فروا من مناطق سيطرته.
وتخوض قوات سوريا الديمقراطية منذ 6 يونيو الماضي معارك لطرد التنظيم المتطرف من الرقة. ودخلت المدينة القديمة في الاسبوع الاول من يوليو الماضي.
وباتت قوات سوريا الديمقراطية تسيطر حاليا على اكثر من 60 % من الرقة.
واكد سلو ان "معركة الرقة تجري بحسب الجدول المعد لها"، رافضا تحديد جدول زمني لانتهائها.
وقال ان "مجريات المعركة وظروفها هي من تحدد الوقت المناسب للسيطرة على كامل مدينة الرقة وانهاء وجود داعش في عاصمته المزعومة".
وتتركز المعارك حاليا على جبهات عدة في مدينة الرقة بينها حيي المرور والثكنة في وسط المدينة فضلا عن احياء في شمال شرقها وغربها.