أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): أحرز جيش الرئيس بشار الأسد والميليشيات المتحالفة معه تقدما صوب مدينة دير الزور التي يسيطر عليها تنظيم الدولة "داعش" شرق البلاد، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
ويزحف جيش الأسد، المدعوم من الجيش الروسي، منذ عدة أسابيع نحو مدينة دير الزور عاصمة محافظة دير الزور على عدة جبهات.
وأعلن المرصد أن الجيش السوري وصل لمحيط اللواء 137 المحاصر على تخوم المدينة حيث دارت اشتباكات.
وقال المرصد إن "الاشتباكات تدور في محيط اللواء 137 المحاصر، بين قوات الجيش المتواجدة داخل اللواء المحاصر وقوات الجيش المتقدمة "من خارج المدينة" وعناصر التنظيم التي لم تنسحب بعد من جهة أخرى".
ولم يصدر أي تأكيد رسمي بعد من الجيش السوري أو الإعلام الرسمي عن التقدم العسكري في المدينة.
وكان المرصد السوري ومقره بريطانيا أعلن في وقت سابق تقدم القوات الحكومية إلى نحو 10 كلم عن القاعدة العسكرية المحاصرة على أطراف المدينة.
وأوضح أن الجيش السوري المدعوم بمقاتلين "من جنسيات سورية وغير سورية" استعاد حقل الخراطة النفطي في المحافظة الغنية بالنفط.
واستولى تنظيم "داعش" على معظم أراضي محافظة دير الزور، وأجزاء من عاصمتها مدينة دير الزور، وحاصر القوات الحكومية والمدنيين داخلها منذ عام 2015.
ويتقدم جيش النظام السوري نحو المدينة المحاصرة على عدة جبهات من ضمنها محافظة الرقة من الغرب ومحافظة حمص من المحور الجنوبي.
{{ article.visit_count }}
ويزحف جيش الأسد، المدعوم من الجيش الروسي، منذ عدة أسابيع نحو مدينة دير الزور عاصمة محافظة دير الزور على عدة جبهات.
وأعلن المرصد أن الجيش السوري وصل لمحيط اللواء 137 المحاصر على تخوم المدينة حيث دارت اشتباكات.
وقال المرصد إن "الاشتباكات تدور في محيط اللواء 137 المحاصر، بين قوات الجيش المتواجدة داخل اللواء المحاصر وقوات الجيش المتقدمة "من خارج المدينة" وعناصر التنظيم التي لم تنسحب بعد من جهة أخرى".
ولم يصدر أي تأكيد رسمي بعد من الجيش السوري أو الإعلام الرسمي عن التقدم العسكري في المدينة.
وكان المرصد السوري ومقره بريطانيا أعلن في وقت سابق تقدم القوات الحكومية إلى نحو 10 كلم عن القاعدة العسكرية المحاصرة على أطراف المدينة.
وأوضح أن الجيش السوري المدعوم بمقاتلين "من جنسيات سورية وغير سورية" استعاد حقل الخراطة النفطي في المحافظة الغنية بالنفط.
واستولى تنظيم "داعش" على معظم أراضي محافظة دير الزور، وأجزاء من عاصمتها مدينة دير الزور، وحاصر القوات الحكومية والمدنيين داخلها منذ عام 2015.
ويتقدم جيش النظام السوري نحو المدينة المحاصرة على عدة جبهات من ضمنها محافظة الرقة من الغرب ومحافظة حمص من المحور الجنوبي.