دبي - (العربية نت): قال وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش، الجمعة، إن "تصريحات زعيم المتمردين الحوثيين التي تهدد وتستهدف الإمارات وعاصمتها دليل مادي ثابت على ضرورة "عاصفة الحزم""، مضيفاً أن "ميليشيات إيران أهدافها خسيسة وخطرها حقيقي".
وأضاف قرقاش في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن "ملك الحزم أطلق العاصفة لإدراكه خطر تغيير التوازن الاستراتيجي، وتهديدات الحوثي تؤكد ذلك"، مؤكداً أن "التحالف العربي يخوض معركة ضرورية لمستقبل المنطقة".
وغرد قرقاش قائلاً "تهديدات الحوثي وحماقته لا تخيفنا وتكشف عن يأس لمن يدافع عن أوهام تشظت، ولكنها تكشف يقينا عن النوايا المبيتة لأمن واستقرار الخليج العربي".
وأنهى المسؤول الإماراتي تغريداته قائلاً إن "التحديات التي نشهدها تستدعي المزيد من التضامن العربي، والتحالف العربي مثال، رهان الإمارات عربي والسعودية ومصر عموديه".
تغريدات قرقاش تأتي بعد ساعات قليلة من تهديدات أطلقها زعيم ميليشيات المتمردين الحوثية، المدعومة من إيران، عبدالملك الحوثي، في كلمة نقلتها قناة "المسيرة" الموالية للانقلابيين في اليمن، هدد فيها بقصف مناطق في دول الجوار بالصواريخ، وباستهداف السفن النفطية على خطوط الملاحة الدولية قبالة السواحل اليمنية في حال تقدمت قوات الشرعية والتحالف نحو الحديدة.
وأضاف قرقاش في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن "ملك الحزم أطلق العاصفة لإدراكه خطر تغيير التوازن الاستراتيجي، وتهديدات الحوثي تؤكد ذلك"، مؤكداً أن "التحالف العربي يخوض معركة ضرورية لمستقبل المنطقة".
وغرد قرقاش قائلاً "تهديدات الحوثي وحماقته لا تخيفنا وتكشف عن يأس لمن يدافع عن أوهام تشظت، ولكنها تكشف يقينا عن النوايا المبيتة لأمن واستقرار الخليج العربي".
وأنهى المسؤول الإماراتي تغريداته قائلاً إن "التحديات التي نشهدها تستدعي المزيد من التضامن العربي، والتحالف العربي مثال، رهان الإمارات عربي والسعودية ومصر عموديه".
تغريدات قرقاش تأتي بعد ساعات قليلة من تهديدات أطلقها زعيم ميليشيات المتمردين الحوثية، المدعومة من إيران، عبدالملك الحوثي، في كلمة نقلتها قناة "المسيرة" الموالية للانقلابيين في اليمن، هدد فيها بقصف مناطق في دول الجوار بالصواريخ، وباستهداف السفن النفطية على خطوط الملاحة الدولية قبالة السواحل اليمنية في حال تقدمت قوات الشرعية والتحالف نحو الحديدة.