دبي- (العربية نت): جددت ميليشيات الحشد الشعبي تهديداتها باستخدام القوة ضد إقليم كردستان، وأكد زعيم ميليشيات عصائب أهل الحق قيس الخزعلي قدرة الميليشيات على استعادة الأراضي التي سيطر عليها رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود بارزاني في شهر.
وأعلن الخزعلي، في كلمة له خلال حضوره مجلس عزاء في النجف، بحسب ما أوردت قناة السومرية العراقية، أن "الأراضي التي استحوذ عليها رئيس إقليم كردستان قادرون على استعادتها بشهر واحد"، مشيراً إلى أن "الذي لا يفهم سوى منطق القوة يجب أن يعامل بذات المنطق، والعراقيون بشجاعتهم قادرون على هزيمة الانفصاليين".
وتابع قائلاً في تهديد جديد "إننا لن نتنازل عن وجود القوات الاتحادية في المناطق المتنازع عليها"، مشدداً على ضرورة "عودة جميع الحقول والمنافذ التي تغلبت عليها كردستان للحكومة الاتحادية".
وأشار الخزعلي إلى أن "نظام الحكم البرلماني فشل في العراق"، داعياً إلى "إعادة رسم التحالفات، لأن بارزاني أطلق رصاصة الرحمة على التحالف الشيعي الكردي". يذكر أن ميليشيات عصائب الحق كانت أعلنت، الأسبوع الماضي، رفضها مبادرة الرئيس العراقي فؤاد معصوم للحوار حول استفتاء كردستان لمخالفتها الدستور العراقي. وكان الخزعلي أعلن بداية الشهر الماضي فيما يشبه التهديد، أن المناطق التي يسيطر عليها الأكراد خارج حدود الإقليم ستكون محتلة إذا حصل الانفصال.
{{ article.visit_count }}
وأعلن الخزعلي، في كلمة له خلال حضوره مجلس عزاء في النجف، بحسب ما أوردت قناة السومرية العراقية، أن "الأراضي التي استحوذ عليها رئيس إقليم كردستان قادرون على استعادتها بشهر واحد"، مشيراً إلى أن "الذي لا يفهم سوى منطق القوة يجب أن يعامل بذات المنطق، والعراقيون بشجاعتهم قادرون على هزيمة الانفصاليين".
وتابع قائلاً في تهديد جديد "إننا لن نتنازل عن وجود القوات الاتحادية في المناطق المتنازع عليها"، مشدداً على ضرورة "عودة جميع الحقول والمنافذ التي تغلبت عليها كردستان للحكومة الاتحادية".
وأشار الخزعلي إلى أن "نظام الحكم البرلماني فشل في العراق"، داعياً إلى "إعادة رسم التحالفات، لأن بارزاني أطلق رصاصة الرحمة على التحالف الشيعي الكردي". يذكر أن ميليشيات عصائب الحق كانت أعلنت، الأسبوع الماضي، رفضها مبادرة الرئيس العراقي فؤاد معصوم للحوار حول استفتاء كردستان لمخالفتها الدستور العراقي. وكان الخزعلي أعلن بداية الشهر الماضي فيما يشبه التهديد، أن المناطق التي يسيطر عليها الأكراد خارج حدود الإقليم ستكون محتلة إذا حصل الانفصال.