أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): التقى رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري الأحد، برئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني في أربيل، في سبيل إيقاف تدهور العلاقة بين المركز والإقليم بعد تداعيات استفتاء 25 سبتمبر الماضي.
ويسعى الطرفان إلى البحث عن مخرج وإنهاء حالة القطيعة بين المركز والإقليم، والحيلولة دون تفاقم الأمور والوصول إلى طرق مغلقة.
وأكد الجبوري ضرورة التمسك بوحدة العراق وأمن شعبه واستقراره والحفاظ على المسارات السياسية والاحتكام إلى الدستور الفيصل في كل الأزمات، ومعالجة الأمور التي أدت إلى تفاقم الأوضاع على هذا النحو المخيف، وأهمية الحفاظ على استمرار عمل المؤسسة التشريعية بمشاركة الجميع واحترام توجهها.
ودعا جميع الأطراف إلى الالتزام بالثوابت الوطنية والحرص على إنهاء وجود الإرهاب بشكل كامل، وغلق كل السبل التي يمكن الولوج من خلالها بما فيها الخلافات السياسية، ومنح جميع العراقيين حقوقهم ضمن مبدأ العدالة والمساواة، وتسخير كل الطاقات والإمكانيات لتفعيل التنمية الاقتصادية والاهتمام بالجانب الخدمي والمعيشي لكل أبناء الشعب في كل المناطق.
وبخصوص الاستفتاء كان البحث ينصب في السبل التي يمكن اعتمادها لتجاوز ما حصل وتحديدا في المناطق المتنازع عليها، ومواقف الأطراف المحلية والدولية والإجراءات التي تم اتخاذها بما يجسد مبدأ وحدة العراق الاتحادي والانطلاق من الدستور.
فيما أكد الطرفان على أهمية الشراكة واحترام أسسها، والحرص على المصالح الشاملة والحاجة لحوار شامل لجميع القضايا، وتهدئة الأوضاع دون لغة التهديد.
ويسعى الطرفان إلى البحث عن مخرج وإنهاء حالة القطيعة بين المركز والإقليم، والحيلولة دون تفاقم الأمور والوصول إلى طرق مغلقة.
وأكد الجبوري ضرورة التمسك بوحدة العراق وأمن شعبه واستقراره والحفاظ على المسارات السياسية والاحتكام إلى الدستور الفيصل في كل الأزمات، ومعالجة الأمور التي أدت إلى تفاقم الأوضاع على هذا النحو المخيف، وأهمية الحفاظ على استمرار عمل المؤسسة التشريعية بمشاركة الجميع واحترام توجهها.
ودعا جميع الأطراف إلى الالتزام بالثوابت الوطنية والحرص على إنهاء وجود الإرهاب بشكل كامل، وغلق كل السبل التي يمكن الولوج من خلالها بما فيها الخلافات السياسية، ومنح جميع العراقيين حقوقهم ضمن مبدأ العدالة والمساواة، وتسخير كل الطاقات والإمكانيات لتفعيل التنمية الاقتصادية والاهتمام بالجانب الخدمي والمعيشي لكل أبناء الشعب في كل المناطق.
وبخصوص الاستفتاء كان البحث ينصب في السبل التي يمكن اعتمادها لتجاوز ما حصل وتحديدا في المناطق المتنازع عليها، ومواقف الأطراف المحلية والدولية والإجراءات التي تم اتخاذها بما يجسد مبدأ وحدة العراق الاتحادي والانطلاق من الدستور.
فيما أكد الطرفان على أهمية الشراكة واحترام أسسها، والحرص على المصالح الشاملة والحاجة لحوار شامل لجميع القضايا، وتهدئة الأوضاع دون لغة التهديد.