دبي – (العربية نت): تداولت مواقع إلكترونية يمنية خبر إعداد المتمردين الحوثيين قائمةَ اغتيالات سرية بأسماء قيادات عسكرية موالية للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات الخاضعة لسيطرتها، وفقاً لما نشره موقع قناة "العربية".
القائمة التي لم يتم التأكد من صحتها تتضمن بحسب المواقع، أسماء لقيادات عسكرية من الصف الأول والثاني يستهدفها الحوثيون لقصقصة أجنحة صالح والقضاء على نفوذه وإنهاء مرحلته بعد مرور ثلاث سنوات على الانقلاب.
قائمة الأسماء لا تقتصر فقط على قادة قوات صالح في صنعاء، وإنما تشمل قياديين من مختلف الوحدات والدوائر العسكرية في جميع المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
المواقع نشرت أيضاً أن مهمة التصفية سلمت للقيادي الحوثي أبو علي الحاكم الذي عين مؤخراً رئيساً لهيئة الاستخبارات في حكومة الانقلابيين والذي تولى حملة اغتيالات واختطافات طالت عدداً من قيادات الجيش الموالية لصالح في الفترة الأخيرة.
هذه الحملة شملت اعتقال مدير دائرة الضباط في وزارة دفاع الانقلابيين اللواء قائد العنسي، بعد رفضه التوقيع على ترقية 13 ألف مسلح من عناصر الحوثي.
إلى جانب قائمة النخبة من قوات صالح العسكرية التي ينوي الحوثيون تصفيتها، تحدثت الصفحات اليمنية عن عمليات إعدام جماعية نشطت في الفترة الأخيرة ضد عناصر صالح المتمركزة على جبهات القتال، وخاصة في نهم شرق صنعاء وتعز وغرب مأرب والجوف وجبهات الحدود بين اليمن والسعودية.
القائمة التي لم يتم التأكد من صحتها تتضمن بحسب المواقع، أسماء لقيادات عسكرية من الصف الأول والثاني يستهدفها الحوثيون لقصقصة أجنحة صالح والقضاء على نفوذه وإنهاء مرحلته بعد مرور ثلاث سنوات على الانقلاب.
قائمة الأسماء لا تقتصر فقط على قادة قوات صالح في صنعاء، وإنما تشمل قياديين من مختلف الوحدات والدوائر العسكرية في جميع المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين.
المواقع نشرت أيضاً أن مهمة التصفية سلمت للقيادي الحوثي أبو علي الحاكم الذي عين مؤخراً رئيساً لهيئة الاستخبارات في حكومة الانقلابيين والذي تولى حملة اغتيالات واختطافات طالت عدداً من قيادات الجيش الموالية لصالح في الفترة الأخيرة.
هذه الحملة شملت اعتقال مدير دائرة الضباط في وزارة دفاع الانقلابيين اللواء قائد العنسي، بعد رفضه التوقيع على ترقية 13 ألف مسلح من عناصر الحوثي.
إلى جانب قائمة النخبة من قوات صالح العسكرية التي ينوي الحوثيون تصفيتها، تحدثت الصفحات اليمنية عن عمليات إعدام جماعية نشطت في الفترة الأخيرة ضد عناصر صالح المتمركزة على جبهات القتال، وخاصة في نهم شرق صنعاء وتعز وغرب مأرب والجوف وجبهات الحدود بين اليمن والسعودية.