تنطلق الجولة السابعة من محادثات أستانة، الإثنين في العاصمة الكازاخية والتي تستمر لمدة يومين، بهدف إيجاد سبل حل مشترك للأزمة السورية.
وأفادت مصادر سورية بوصول وفد المعارضة قائلة إنه تم وضع بنود ستطرح في المؤتمر من أجل الاتفاق عليها.
وتتضمن البنود: مكان تموضع قوات المراقبة التابعة للدول الضامنة في محافظة إدلب بشكل مفصل، وملف المعتقلين، والأسرى، وتسليم جثث القتلى، والبحث عن المفقودين، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة؛ وخاصة الغوطة الشرقية.
وكانت اتفقت روسيا وتركيا وإيران خلال الجولة السابقة من المحادثات على إنشاء منطقة رابعة لخفض التصعيد في محافظة إدلب إضافة إلى ثلاث مناطق في شمال مدينة حمص وفي منطقة الغوطة الشرقية وعلى الحدود السورية مع الأردن.
وقال وزير خارجية كازاخستان كيرات عبد الرحمنوف في حينه إن مناطق خفض التصعيد لن تؤثر على وحدة سوريا، وستكون لـ6 أشهر قابلة للتمديد.
وأكد رئيس أركان الجيش الحر العميد الركن أحمد بري، أن المعارضة السورية ستركز على نقطتين أساسيتين خلال محادثات أستانة سبعة التي تنطلق غداً في العاصمة الكازاخية، وهما تثبيت وقف إطلاق النار، وملف المعتقلين.
يأتي ذلك فيما تتواصل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف الشهر المقبل.
وأفادت مصادر سورية بوصول وفد المعارضة قائلة إنه تم وضع بنود ستطرح في المؤتمر من أجل الاتفاق عليها.
وتتضمن البنود: مكان تموضع قوات المراقبة التابعة للدول الضامنة في محافظة إدلب بشكل مفصل، وملف المعتقلين، والأسرى، وتسليم جثث القتلى، والبحث عن المفقودين، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة؛ وخاصة الغوطة الشرقية.
وكانت اتفقت روسيا وتركيا وإيران خلال الجولة السابقة من المحادثات على إنشاء منطقة رابعة لخفض التصعيد في محافظة إدلب إضافة إلى ثلاث مناطق في شمال مدينة حمص وفي منطقة الغوطة الشرقية وعلى الحدود السورية مع الأردن.
وقال وزير خارجية كازاخستان كيرات عبد الرحمنوف في حينه إن مناطق خفض التصعيد لن تؤثر على وحدة سوريا، وستكون لـ6 أشهر قابلة للتمديد.
وأكد رئيس أركان الجيش الحر العميد الركن أحمد بري، أن المعارضة السورية ستركز على نقطتين أساسيتين خلال محادثات أستانة سبعة التي تنطلق غداً في العاصمة الكازاخية، وهما تثبيت وقف إطلاق النار، وملف المعتقلين.
يأتي ذلك فيما تتواصل التحضيرات لعقد جولة جديدة من مفاوضات جنيف الشهر المقبل.