أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): باتت عبارة التخريب، مرادفاً لميليشيات "حزب الله" اللبناني، فبصماته الإرهابية التخريبية التي تحمل توقيعاً إيرانياً، موجودة في أكثر من مكان.
من جملة الأدلة على ذلك، الكشف عن مشاركة تلك ميليشيات في التخابر ودعم أفراد ما يعرف بخلية العبدلي الإرهابية في الكويت، بغرض القيام بأعمال إرهابية، لهدم النظم الأساسية للكويت.
وقد طالبت الكويت الحكومة اللبنانية، بممارسة مسؤولياتها تجاه تصرفات تلك الميليشيات غير المسؤولة، باعتبارها أحد مكونات الحكومة اللبنانية القائمة.
قرائن وأدلة أخرى أعلنتها السلطات السعودية واليمنية، أثبتت أنه ومنذ مدة تقوم ميليشيات "حزب الله" بتدريب الميليشيات الحوثية التي تهدد أمن السعودية.
فيما أوضحت تسجيلات أن ميلشيات "حزب الله" وصلت اليمن حتى قبل استيلاء المتمردين على العاصمة صنعاء.
من اليمن إلى البحرين، يستمر بيدق إيران اللبناني، في غيه، ففي البحرين أعلنت النيابة العامة ضبط جماعة إرهابية مدعومة من ميليشيا "حزب الله" اللبناني، كانت تتستر خلف نشاط حقوقي بغية تنفيذ عمليات إرهابية في المنامة.
وفي الجارة سوريا، أودت تدخلات تلك الميليشيات المعلنة، بحياة أعداد كبيرة من المدنيين، إما بسلاحها الإيراني، أو جوعاً عبر حصارها لبلدات وقرى عدة أبرزها مضايا التي هزت ضمير العالم.
بيد أن مصادرة تلك الميليشيات للقرار السياسي في لبنان نفسه، كانت لها الكثير من التداعيات السلبية في الداخل اللبناني.
حتى أن أوساطاً لبنانية عدة تعتبر أن لبنان بات يرزح تحت ما بات يعرف بدويلة "حزب الله"، التي تسعى لخطف الدولة اللبنانية بعيداً عن محيطها العربي.
من جملة الأدلة على ذلك، الكشف عن مشاركة تلك ميليشيات في التخابر ودعم أفراد ما يعرف بخلية العبدلي الإرهابية في الكويت، بغرض القيام بأعمال إرهابية، لهدم النظم الأساسية للكويت.
وقد طالبت الكويت الحكومة اللبنانية، بممارسة مسؤولياتها تجاه تصرفات تلك الميليشيات غير المسؤولة، باعتبارها أحد مكونات الحكومة اللبنانية القائمة.
قرائن وأدلة أخرى أعلنتها السلطات السعودية واليمنية، أثبتت أنه ومنذ مدة تقوم ميليشيات "حزب الله" بتدريب الميليشيات الحوثية التي تهدد أمن السعودية.
فيما أوضحت تسجيلات أن ميلشيات "حزب الله" وصلت اليمن حتى قبل استيلاء المتمردين على العاصمة صنعاء.
من اليمن إلى البحرين، يستمر بيدق إيران اللبناني، في غيه، ففي البحرين أعلنت النيابة العامة ضبط جماعة إرهابية مدعومة من ميليشيا "حزب الله" اللبناني، كانت تتستر خلف نشاط حقوقي بغية تنفيذ عمليات إرهابية في المنامة.
وفي الجارة سوريا، أودت تدخلات تلك الميليشيات المعلنة، بحياة أعداد كبيرة من المدنيين، إما بسلاحها الإيراني، أو جوعاً عبر حصارها لبلدات وقرى عدة أبرزها مضايا التي هزت ضمير العالم.
بيد أن مصادرة تلك الميليشيات للقرار السياسي في لبنان نفسه، كانت لها الكثير من التداعيات السلبية في الداخل اللبناني.
حتى أن أوساطاً لبنانية عدة تعتبر أن لبنان بات يرزح تحت ما بات يعرف بدويلة "حزب الله"، التي تسعى لخطف الدولة اللبنانية بعيداً عن محيطها العربي.