صنعاء – (العربية نت): وصل رئيس الوزراء اليمني، أحمد بن دغر، وعدد من أعضاء حكومته، مساء الاثنين، إلى مطار عدن الدولي، قادما من العاصمة السعودية الرياض عقب زيارة استمرت عدة أيام. وأكد بن دغر في تصريحاته أن "إيران هي عدو العرب الأول".
وقال بن دغر، في تصريح لوسائل الإعلام عقب وصوله، إن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل"، بقيادة السعودية، يعمل بالتنسيق مع الحكومة الشرعية لتذليل الصعاب أمام دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية وبما يمنع تهريب الأسلحة و الصواريخ الإيرانية للميليشيات الانقلابية.
وأعلن التحالف العربي، في وقت سابق، عن إعادة فتح الموانئ والمطارات الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، بعد أيام قليلة من إغلاقها مؤقتا، لمراجعة الإجراءات الأمنية ومنع تهريب الأسلحة الإيرانية لميليشيات الحوثي، عقب إطلاقها صاروخا باليستيا إيرانيا باتجاه الرياض.
وأشار رئيس الحكومة اليمنية إلى خطر ميليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا، على أمن دول الجوار والعالم. وأضاف أن "إيران عدو العرب الأول".
ووصف بن دغر التهديدات المتكررة لميليشيات الحوثي باستهداف الملاحة الدولية والسفن النفطية في البحر الأحمر وباب المندب بـ"الجوفاء"، واعتبرها تأكيدا على أن مشروعها الإيراني يحتضر ويلفظ أنفاسه الأخيرة، متوعدا بدفن هذا المشروع قريبا في مهد وموطن العروبة اليمن.
وأوضح أن كثيرا من الملفات الخدمية في عدن والمحافظات المحررة يجري التعامل معها بدعم أخوي صادق من الأشقاء في التحالف العربي بقيادة السعودية.
وقال بن دغر، في تصريح لوسائل الإعلام عقب وصوله، إن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل"، بقيادة السعودية، يعمل بالتنسيق مع الحكومة الشرعية لتذليل الصعاب أمام دخول المساعدات الإغاثية والإنسانية وبما يمنع تهريب الأسلحة و الصواريخ الإيرانية للميليشيات الانقلابية.
وأعلن التحالف العربي، في وقت سابق، عن إعادة فتح الموانئ والمطارات الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، بعد أيام قليلة من إغلاقها مؤقتا، لمراجعة الإجراءات الأمنية ومنع تهريب الأسلحة الإيرانية لميليشيات الحوثي، عقب إطلاقها صاروخا باليستيا إيرانيا باتجاه الرياض.
وأشار رئيس الحكومة اليمنية إلى خطر ميليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا، على أمن دول الجوار والعالم. وأضاف أن "إيران عدو العرب الأول".
ووصف بن دغر التهديدات المتكررة لميليشيات الحوثي باستهداف الملاحة الدولية والسفن النفطية في البحر الأحمر وباب المندب بـ"الجوفاء"، واعتبرها تأكيدا على أن مشروعها الإيراني يحتضر ويلفظ أنفاسه الأخيرة، متوعدا بدفن هذا المشروع قريبا في مهد وموطن العروبة اليمن.
وأوضح أن كثيرا من الملفات الخدمية في عدن والمحافظات المحررة يجري التعامل معها بدعم أخوي صادق من الأشقاء في التحالف العربي بقيادة السعودية.