دمشق - رامي الخطيب، وكالات
أعلنت مصادر سورية اغتيال ماهر المصري قائد لواء "المتوكلون على الله" التابع للمعارضة السورية في محافظة درعا جنوب البلاد، بعد استهدافه بعبوة ناسفة زرعت في سيارته.
في سياق مختلف، تمكن تنظيم الدولة "داعش"، من التقدم في حي التضامن الدمشقي على حساب قوات الرئيس بشار الأسد، وسيطر على 12 بناية بينما اعترف إعلام النظام بالتراجع وادعى أنه "جارٍ تحرير المنطقة من المتسللين"، فيما أعلنت وكالة "أعماق" التابعة لتنظيم الدولة "داعش"، مقتل وجرح العشرات من قوات الأسد. جاء هذا بعد إعلان روسيا الانتصار على "داعش" في سوريا. يذكر أن التنظيم تمكن من استعادة السيطرة على عدة قرى في ريف دير الزور شرق سوريا من قوات الأسد، الثلاثاء، وتمكن من قتل عشرات الجنود التابعين لجيش النظام.
من جهة أخرى، هاجم تنظيم الدولة قوات "مغاوير الثورة" التابع للجيش الحر في منطقة التنف بالبادية السورية على الحدود الأردنية والخاضعة لحماية قوات التحالف بقيادة أمريكا. وتحدثت مصادر في "مغاوير الثورة" عن تمكن قواتهم من صد الهجوم وقتل 25 عنصرا من التنظيم وأسر 20 آخرين، بعد تدخل طيران التحالف الغربي هناك وتدميره رتلا للتنظيم.
أعلنت مصادر سورية اغتيال ماهر المصري قائد لواء "المتوكلون على الله" التابع للمعارضة السورية في محافظة درعا جنوب البلاد، بعد استهدافه بعبوة ناسفة زرعت في سيارته.
في سياق مختلف، تمكن تنظيم الدولة "داعش"، من التقدم في حي التضامن الدمشقي على حساب قوات الرئيس بشار الأسد، وسيطر على 12 بناية بينما اعترف إعلام النظام بالتراجع وادعى أنه "جارٍ تحرير المنطقة من المتسللين"، فيما أعلنت وكالة "أعماق" التابعة لتنظيم الدولة "داعش"، مقتل وجرح العشرات من قوات الأسد. جاء هذا بعد إعلان روسيا الانتصار على "داعش" في سوريا. يذكر أن التنظيم تمكن من استعادة السيطرة على عدة قرى في ريف دير الزور شرق سوريا من قوات الأسد، الثلاثاء، وتمكن من قتل عشرات الجنود التابعين لجيش النظام.
من جهة أخرى، هاجم تنظيم الدولة قوات "مغاوير الثورة" التابع للجيش الحر في منطقة التنف بالبادية السورية على الحدود الأردنية والخاضعة لحماية قوات التحالف بقيادة أمريكا. وتحدثت مصادر في "مغاوير الثورة" عن تمكن قواتهم من صد الهجوم وقتل 25 عنصرا من التنظيم وأسر 20 آخرين، بعد تدخل طيران التحالف الغربي هناك وتدميره رتلا للتنظيم.