قضت محكمة عسكرية مصرية بالإعدام لمتهم، والسجن المؤبد لـ4 آخرين وبراءة 8، في قضية "الهجوم الإرهابي على سفارة النيجر" في القاهرة، التي أسفرت عن مقتل جنديين بقوات الأمن المركزي في يوليو 2015.
كما قضت المحكمة بمعاقبة 12 متهماً بالسجن المشدد 10 سنوات، والمشدد 5 سنوات لـ5 متهمين، والمشدد 3 سنوات لـ13 آخرين.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن "المتهمين قرروا ضرب السفارة للإعلان عن تواجد تنظيم داعش في قلب القاهرة، وأن أفكارهم كانت تعتمد على إحداث حالة من الفوضى في البلاد لإجبار النظام السياسي الحالي على التخلي عن الحكم وفرض الشريعة بالقوة".
واعترف المتهمون أيضاً أنهم يبايعون أمير تنظيم "داعش" أبوبكر البغدادي.
وقال المتهمون خلال التحقيقات، إنهم "أنشؤوا خلية للقيام بأعمال تخريبية في البلاد، وإنهم رصدوا سيارات نقل الأموال والقوات المتواجدة أمام البنوك، وضباط وأفراد الشرطة الذين يتولون مواجهة مظاهرات جماعة الإخوان".
كما قضت المحكمة بمعاقبة 12 متهماً بالسجن المشدد 10 سنوات، والمشدد 5 سنوات لـ5 متهمين، والمشدد 3 سنوات لـ13 آخرين.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا أن "المتهمين قرروا ضرب السفارة للإعلان عن تواجد تنظيم داعش في قلب القاهرة، وأن أفكارهم كانت تعتمد على إحداث حالة من الفوضى في البلاد لإجبار النظام السياسي الحالي على التخلي عن الحكم وفرض الشريعة بالقوة".
واعترف المتهمون أيضاً أنهم يبايعون أمير تنظيم "داعش" أبوبكر البغدادي.
وقال المتهمون خلال التحقيقات، إنهم "أنشؤوا خلية للقيام بأعمال تخريبية في البلاد، وإنهم رصدوا سيارات نقل الأموال والقوات المتواجدة أمام البنوك، وضباط وأفراد الشرطة الذين يتولون مواجهة مظاهرات جماعة الإخوان".