(سكاي نيوز عربية) - شهدت الساعات الأخيرة تصعيداً عسكرياً في اليمن في أكثر من مديرية ومدينة بين ميليشيات الحوثي الإيرانية وقوات الشرعية المدعومة من التحالف العربي.
فقد شنت هذه القوات قصفاً على تجمعات وتعزيزات للميليشيات، في مديريتي الخوخة وباجل في جبهة الساحل الغربي لليمن، وأسفرت عن مقتل 23 مسلحاً من ميليشيات الحوثي.
وفي الوقت الذي تقوض قوات التحالف القدرات العسكرية للحوثيين، تكثف الميليشيات المدعومة من إيران عمليات زراعة الألغام البرية والبحرية في جبهة الساحل الغربي، بمساعدة خبراء من حزب الله اللبناني.
وتعرض الحوثيون لانتكاسة عسكرية في أكثر من منطقة، إذ سلم قائد جبهة الساحل الغربي التابع للميليشيات الحوثية إبراهيم عذابو نفسه مع 50 مسلحاً آخرين لقوات الشرعية في جبهة الساحل الغربي بعد معارك عنيفة مع قوات الشرعية في مديرية حيس.
كما اشتعلت معارك في محافظة الجوف في كل من مديريات الشعف وخب وأسفرت عن مقتل القيادي الحوثي البارز عيسى بحيج.
وخيم التوتر أيضاً على مديرية النادرة بمحافظة إب وسط اليمن، بسبب حصار الحوثيين منزل القائد السابق لقوات الأمن المركزي في عدن، اللواء عبدالحافظ السقاف، والتهديد بتفجير منزله. وكان السقاف الذي قاتل مع المليشيات المتمردة بداية الحرب في عدن، رفض وجود المليشيات في المديرية، وعزز منطقته بعشرات المسلحين.
كذلك نجحت قوات الشرطة اليمنية في عدن في إيقاف مخطط للحوثيين لنقل مواد إيرانية محظورة تستخدم في صناعة القذائف والمتفجرات إلى صنعاء.
فقد شنت هذه القوات قصفاً على تجمعات وتعزيزات للميليشيات، في مديريتي الخوخة وباجل في جبهة الساحل الغربي لليمن، وأسفرت عن مقتل 23 مسلحاً من ميليشيات الحوثي.
وفي الوقت الذي تقوض قوات التحالف القدرات العسكرية للحوثيين، تكثف الميليشيات المدعومة من إيران عمليات زراعة الألغام البرية والبحرية في جبهة الساحل الغربي، بمساعدة خبراء من حزب الله اللبناني.
وتعرض الحوثيون لانتكاسة عسكرية في أكثر من منطقة، إذ سلم قائد جبهة الساحل الغربي التابع للميليشيات الحوثية إبراهيم عذابو نفسه مع 50 مسلحاً آخرين لقوات الشرعية في جبهة الساحل الغربي بعد معارك عنيفة مع قوات الشرعية في مديرية حيس.
كما اشتعلت معارك في محافظة الجوف في كل من مديريات الشعف وخب وأسفرت عن مقتل القيادي الحوثي البارز عيسى بحيج.
وخيم التوتر أيضاً على مديرية النادرة بمحافظة إب وسط اليمن، بسبب حصار الحوثيين منزل القائد السابق لقوات الأمن المركزي في عدن، اللواء عبدالحافظ السقاف، والتهديد بتفجير منزله. وكان السقاف الذي قاتل مع المليشيات المتمردة بداية الحرب في عدن، رفض وجود المليشيات في المديرية، وعزز منطقته بعشرات المسلحين.
كذلك نجحت قوات الشرطة اليمنية في عدن في إيقاف مخطط للحوثيين لنقل مواد إيرانية محظورة تستخدم في صناعة القذائف والمتفجرات إلى صنعاء.