الجزائر - عبد السلام سكية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، تحديثها لقائمة دول العالم التي تشكل خطراً على مواطنيها عند السفر إليها من خلال تقسيمها إلى فئات، وهي القائمة التي تضع الجزائر في الفئة الثانية من البلدان التي يجب على الأمريكيين توخي الحذر عند السفر لبعض المناطق فيها.
وتصنف الفئة التي تتواجد فيها الجزائر بأن بعض مناطقها تشكل خطراً متزايداً بسبب الإرهاب، ونصحت واشنطن رعاياها بعدم السفر في المناطق القريبة من الحدود الشرقية والجنوبية في الجزائر وكذلك بعض المناطق في الصحراء. وجاء في تحذيرات الخارجية الأمريكية "تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات في الجزائر، والإرهابيون يمكن أن يهاجموا دون سابق إنذار قوات الأمن الجزائرية".
وأضافت الخارجية الأمريكية أن "معظم الهجمات تحدث في المناطق الريفية، غير أنه من الممكن حدوث هجمات في المناطق الحضرية بالرغم من وجود الشرطة بشكل كبير ونشط،" مؤكدة أن "الحكومة الأمريكية لديها إمكانيات محدودة لتوفير خدمات الطوارئ خارج ولاية الجزائر بسبب القيود المفروضة على السفر التي تفرضها الحكومة الجزائرية على المسؤولين الأمريكيين".
ويرافق الجزائر في الفئة الثانية العديد من الدول الغربية مثل فرنسا وأسبانيا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وبلجيكا، في حين توجد كل من النيجر وموريتانيا في الفئة الثالثة التي تدعو فيها واشنطن رعاياها إلى "إعادة النظر في سفرهم إليها"، وبالنسبة لليبيا ومالي فهما في الفئة الرابعة والتي تدعو فيها واشنطن رعاياها إلى عدم السفر إليها. أما الجارة تونس فصنفت في الفئة الثانية، مثل الجزائر.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، تحديثها لقائمة دول العالم التي تشكل خطراً على مواطنيها عند السفر إليها من خلال تقسيمها إلى فئات، وهي القائمة التي تضع الجزائر في الفئة الثانية من البلدان التي يجب على الأمريكيين توخي الحذر عند السفر لبعض المناطق فيها.
وتصنف الفئة التي تتواجد فيها الجزائر بأن بعض مناطقها تشكل خطراً متزايداً بسبب الإرهاب، ونصحت واشنطن رعاياها بعدم السفر في المناطق القريبة من الحدود الشرقية والجنوبية في الجزائر وكذلك بعض المناطق في الصحراء. وجاء في تحذيرات الخارجية الأمريكية "تواصل الجماعات الإرهابية التخطيط لهجمات في الجزائر، والإرهابيون يمكن أن يهاجموا دون سابق إنذار قوات الأمن الجزائرية".
وأضافت الخارجية الأمريكية أن "معظم الهجمات تحدث في المناطق الريفية، غير أنه من الممكن حدوث هجمات في المناطق الحضرية بالرغم من وجود الشرطة بشكل كبير ونشط،" مؤكدة أن "الحكومة الأمريكية لديها إمكانيات محدودة لتوفير خدمات الطوارئ خارج ولاية الجزائر بسبب القيود المفروضة على السفر التي تفرضها الحكومة الجزائرية على المسؤولين الأمريكيين".
ويرافق الجزائر في الفئة الثانية العديد من الدول الغربية مثل فرنسا وأسبانيا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وبلجيكا، في حين توجد كل من النيجر وموريتانيا في الفئة الثالثة التي تدعو فيها واشنطن رعاياها إلى "إعادة النظر في سفرهم إليها"، وبالنسبة لليبيا ومالي فهما في الفئة الرابعة والتي تدعو فيها واشنطن رعاياها إلى عدم السفر إليها. أما الجارة تونس فصنفت في الفئة الثانية، مثل الجزائر.