دبي - (أ ف ب): أعلنت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن المعارك المستعرة في اليمن أرغمت أكثر من 32 ألف شخص على الفرار من ديارهم في الشهرين الماضيين.
وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في بيان إن هؤلاء يضافون إلى نحو مليوني يمني نزحوا أصلا بسبب المعارك.
وأضاف البيان أن "حلول الشتاء في اليمن حيث يمكن أن تنخفض درجات الحرارة لما دون الصفر في عدد من المحافظات، قد فاقم الصعوبات بالنسبة لكثيرين وخصوصا النازحين والمقيمين في تجمعات غير رسمية عرضة لعناصر الطبيعة مع حماية قليلة من البرد".
وقالت المتحدثة باسم المفوضية شابية مانتو إن تصاعد المعارك في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها المتمردون، وكذلك في محافظتي الحديدة على البحر الأحمر وشبوة الغنية بالنفط في الجنوب، تسبب في موجات النزوح الجديدة.
وقالت مانتو على تويتر الجمعة "نستمر في مشاهدة ارتباط بين تفاقم الأعمال العدائية والإصابات المدنية "النزوح"".
وعلى الأرض تتقدم القوات الشرعية الحكومية التي تلقت تدريبات من الإمارات، وقوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة السعودية على طول ساحل البحر الأحمر بهدف استعادة مدينة الحديدة الساحلية التي يسيطر عليها المتمردون، والتي تعد أساسية لوصول المواد الإنسانية.
ومنتصف ديسمبر 2017 استعادت القوات الشرعية الحكومية مديرية بيحان في محافظة شبوة من الحوثيين، آخر معاقلهم في المحافظة.
وقالت مفوضية اللاجئين "إن أعمال العنف الأخيرة فاقمت أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ يحتاج أكثر من 22 مليون شخص - هم حوالي ثلاثة أرباع السكان - لمساعدة إنسانية".
{{ article.visit_count }}
وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في بيان إن هؤلاء يضافون إلى نحو مليوني يمني نزحوا أصلا بسبب المعارك.
وأضاف البيان أن "حلول الشتاء في اليمن حيث يمكن أن تنخفض درجات الحرارة لما دون الصفر في عدد من المحافظات، قد فاقم الصعوبات بالنسبة لكثيرين وخصوصا النازحين والمقيمين في تجمعات غير رسمية عرضة لعناصر الطبيعة مع حماية قليلة من البرد".
وقالت المتحدثة باسم المفوضية شابية مانتو إن تصاعد المعارك في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها المتمردون، وكذلك في محافظتي الحديدة على البحر الأحمر وشبوة الغنية بالنفط في الجنوب، تسبب في موجات النزوح الجديدة.
وقالت مانتو على تويتر الجمعة "نستمر في مشاهدة ارتباط بين تفاقم الأعمال العدائية والإصابات المدنية "النزوح"".
وعلى الأرض تتقدم القوات الشرعية الحكومية التي تلقت تدريبات من الإمارات، وقوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة السعودية على طول ساحل البحر الأحمر بهدف استعادة مدينة الحديدة الساحلية التي يسيطر عليها المتمردون، والتي تعد أساسية لوصول المواد الإنسانية.
ومنتصف ديسمبر 2017 استعادت القوات الشرعية الحكومية مديرية بيحان في محافظة شبوة من الحوثيين، آخر معاقلهم في المحافظة.
وقالت مفوضية اللاجئين "إن أعمال العنف الأخيرة فاقمت أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ يحتاج أكثر من 22 مليون شخص - هم حوالي ثلاثة أرباع السكان - لمساعدة إنسانية".