الجزائر - عبدالسلام سكية:
عبرت أرملة الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين، أنيسة بومدين، عن أملها في سقوط نظام الملالي في إيران، وذلك بمناسبة لقاء نظمته المعارضة الإيرانية في فرنسا، وقالت المتحدثة إنها تتمنى سقوط النظام الإيراني وأن تحل محل الرئيس الحالي، امرأة تقود إيران وأن تكون تلك المرأة هي مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية المعارض.
وحيت أنيسة بومدين، دور المعارضة الإيرانية التي تواجه قمع نظام الملالي، وقالت بأن المعارضة أثبتت قوتها طيلة السنوات الأخيرة، وقالت "نحن نتابع ما يجري ونعرف بما يكفي كل الصعوبات التي واجهتها والتي لا تزال تواجهها اليوم"، مشيرة إلى التضحيات الكبيرة التي يقدمها أعضاء منظمة مجاهدي خلق والتي قالت بأنهم "رائعون في شجاعتهم ومثابرتهم وتنظيمهم"، قبل أن تضيف بأن "كل هذا يثير إعجابنا".
وأشارت أنيسة بومدين، إلى القرارات التي تتخذها بعض الدول الغربية، لا سيما الكبرى والتي تراعي إلى حد كبير مصالحها على حساب مصالح شعوب المنطقة، وقالت بأن ما يجري في العراق وليبيا هو نتيجة للحسابات الاقتصادية للدول الكبرى، وقالت في الختام مخاطبة زعيمة المعارضة الإيرانية "نأمل في 2019 أن نكون بصحبتك في طهران".
للعلم فإن شخصيات جزائرية أخرى تجهر بمعارضتها للنظام الإيراني، كما هو الحال مع رئيس الوزراء السابق سيد أحمد غزالي، والذي يتولى حالياً منصب رئيس لجنة التضامن العربي الإسلامي مع المقاومة الإيرانية.
عبرت أرملة الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين، أنيسة بومدين، عن أملها في سقوط نظام الملالي في إيران، وذلك بمناسبة لقاء نظمته المعارضة الإيرانية في فرنسا، وقالت المتحدثة إنها تتمنى سقوط النظام الإيراني وأن تحل محل الرئيس الحالي، امرأة تقود إيران وأن تكون تلك المرأة هي مريم رجوي رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية المعارض.
وحيت أنيسة بومدين، دور المعارضة الإيرانية التي تواجه قمع نظام الملالي، وقالت بأن المعارضة أثبتت قوتها طيلة السنوات الأخيرة، وقالت "نحن نتابع ما يجري ونعرف بما يكفي كل الصعوبات التي واجهتها والتي لا تزال تواجهها اليوم"، مشيرة إلى التضحيات الكبيرة التي يقدمها أعضاء منظمة مجاهدي خلق والتي قالت بأنهم "رائعون في شجاعتهم ومثابرتهم وتنظيمهم"، قبل أن تضيف بأن "كل هذا يثير إعجابنا".
وأشارت أنيسة بومدين، إلى القرارات التي تتخذها بعض الدول الغربية، لا سيما الكبرى والتي تراعي إلى حد كبير مصالحها على حساب مصالح شعوب المنطقة، وقالت بأن ما يجري في العراق وليبيا هو نتيجة للحسابات الاقتصادية للدول الكبرى، وقالت في الختام مخاطبة زعيمة المعارضة الإيرانية "نأمل في 2019 أن نكون بصحبتك في طهران".
للعلم فإن شخصيات جزائرية أخرى تجهر بمعارضتها للنظام الإيراني، كما هو الحال مع رئيس الوزراء السابق سيد أحمد غزالي، والذي يتولى حالياً منصب رئيس لجنة التضامن العربي الإسلامي مع المقاومة الإيرانية.