الجزائر - عبد السلام سكية
قالت "مجلة الجيش" لسان حال المؤسسة العسكرية الجزائرية، إن "بعض الأطراف التي تغذيها نوايا سيئة وتحركها أهداف مغرضة تحاول المساس بصورة الجيش الوطني الشعبي، ولهذا وجب التصدي لبعض "الأقلام المغرضة" التي استغلت "سياقات تشوبها مغالطات مقصودة وتأويلات موجهة"".
وتناولت مجلة الجيش الجزائري، في عددها شهر فبراير الجاري، الاحتجاجات التي قام بها عدد من متقاعدي المؤسسة العسكرية في الفترة الأخيرة، للمطالبة بتحسين أوضاعهم الاجتماعية، واستعملت المجلة لهجة شديدة، واتهمت أطرافا بمحاولة تشويه صورة المؤسسة العسكرية، وقالت إن المؤسسة العسكرية وجدت نفسها ملزمة بالرد "بدافع موضوعي" للتصدي ضد من وصفتهم بـ"الأقلام المغرضة" التي حاولت استغلال سياقات تشوبها مغالطات مقصودة وتأويلات موجهة.
وأوضحت مجلة الجيش، أن "تلك المحاولات يراد منها زرع الشك وسط الرأي العام، من خلال نشر الأكاذيب وبث البلبلة علها تسيء إلى عمق التحولات التي تعرفها مؤسسة الجيش، قبل أن تضيف أن هذه المحاولات التي وصفتها بـ"اليائسة لذوي النفوس الضعيفة والأيادي المرتعشة التي تمتهن الاصطياد في المياه العكرة"، ستصطدم –كمال قالت- لا "محالة برجال آثروا حب الوطن وتقديم المصلحة العليا فوق كل الذاتية والشخصية".
وترى مجلة الجيش، أنه "كلما تعلق الأمر بالمؤسسة العسكرية تطل علينا أطراف تغذيها نوايا سيئة وتحركها أهداف مغرضة تحاول المساس بصورة الجيش الوطني الشعبي"، مضيفة أن هذا ما حدث وراء استغلال "بعض المتقاعدين وإقحامهم لخدمة أغراض لا تخدم البتة مصلحة وطنهم""، مؤكدة أن "المؤسسة العسكرية أولت عناية كبيرة للجانب الاجتماعي للأفراد خلال مسارهم المهني وكذا بعد استفادتهم من حقهم في التقاعد، من منطلق حرص الجيش على التكفل بكل فئات المتقاعدين الذين طالبتهم بالتحلي بالأخلاقيات التي شبوا عليها بالمؤسسة العسكرية، والحفاظ على السمعة الطيبة التي تلازمها على الدوام".
قالت "مجلة الجيش" لسان حال المؤسسة العسكرية الجزائرية، إن "بعض الأطراف التي تغذيها نوايا سيئة وتحركها أهداف مغرضة تحاول المساس بصورة الجيش الوطني الشعبي، ولهذا وجب التصدي لبعض "الأقلام المغرضة" التي استغلت "سياقات تشوبها مغالطات مقصودة وتأويلات موجهة"".
وتناولت مجلة الجيش الجزائري، في عددها شهر فبراير الجاري، الاحتجاجات التي قام بها عدد من متقاعدي المؤسسة العسكرية في الفترة الأخيرة، للمطالبة بتحسين أوضاعهم الاجتماعية، واستعملت المجلة لهجة شديدة، واتهمت أطرافا بمحاولة تشويه صورة المؤسسة العسكرية، وقالت إن المؤسسة العسكرية وجدت نفسها ملزمة بالرد "بدافع موضوعي" للتصدي ضد من وصفتهم بـ"الأقلام المغرضة" التي حاولت استغلال سياقات تشوبها مغالطات مقصودة وتأويلات موجهة.
وأوضحت مجلة الجيش، أن "تلك المحاولات يراد منها زرع الشك وسط الرأي العام، من خلال نشر الأكاذيب وبث البلبلة علها تسيء إلى عمق التحولات التي تعرفها مؤسسة الجيش، قبل أن تضيف أن هذه المحاولات التي وصفتها بـ"اليائسة لذوي النفوس الضعيفة والأيادي المرتعشة التي تمتهن الاصطياد في المياه العكرة"، ستصطدم –كمال قالت- لا "محالة برجال آثروا حب الوطن وتقديم المصلحة العليا فوق كل الذاتية والشخصية".
وترى مجلة الجيش، أنه "كلما تعلق الأمر بالمؤسسة العسكرية تطل علينا أطراف تغذيها نوايا سيئة وتحركها أهداف مغرضة تحاول المساس بصورة الجيش الوطني الشعبي"، مضيفة أن هذا ما حدث وراء استغلال "بعض المتقاعدين وإقحامهم لخدمة أغراض لا تخدم البتة مصلحة وطنهم""، مؤكدة أن "المؤسسة العسكرية أولت عناية كبيرة للجانب الاجتماعي للأفراد خلال مسارهم المهني وكذا بعد استفادتهم من حقهم في التقاعد، من منطلق حرص الجيش على التكفل بكل فئات المتقاعدين الذين طالبتهم بالتحلي بالأخلاقيات التي شبوا عليها بالمؤسسة العسكرية، والحفاظ على السمعة الطيبة التي تلازمها على الدوام".