وقعت صحيفة "الاتحاد" التابعة لأبوظبي للإعلام اتفاقية شراكة مع صحيفة "وول ستريت جورنال"، لنشر محتوى الصحيفة العالمية المرموقة من تقارير ومقالات رأي وتحليلات إعلامية على المنصات المطبوعة والرقمية التابعة "للاتحاد" باللغة العربية.
وأوضحت "الاتحاد" أنه سيجري ترجمة ونشر المقالات والتقارير بشكل أسبوعي ضمن صفحات خاصة في قسم "الاقتصادي".
وقال د. علي بن تميم مدير عام أبوظبي للإعلام: "إن هذه الشراكة الاستراتيجية التي جمعت بين أبوظبي للإعلام ووول ستريت جورنال ستسهم في تعزيز جهودنا الرامية للوصول إلى قاعدة جماهيرية أوسع، بما ينسجم مع خططنا".
وأكد محمد الحمادي المدير التنفيذي للتحرير والنشر، رئيس تحرير صحيفة الاتحاد: "إن هذه الاتفاقية تأتي في إطار التزام صحيفة الاتحاد بتوفير أعلى المعايير من حيث المحتوى للقرّاء والمشتركين"، منوهاً بأن "الاتفاقية ستعزز من محتوى صحيفة الاتحاد ومن وصولها إلى شرائح عالمية أوسع”.
من جانبه، قال جوناثان رايت، المدير الإداري العالمي لدى داو جونز و وول ستريت جورنال: "تعتبر صحيفة الاتحاد من أقدم الصحف وأعرقها في المنطقة وتلعب دوراً كبيراً في إرساء معايير العمل الإعلامي ونشر الأخبار باللغة العربية، حيث ستسمح لنا هذه الاتفاقية التي نطمح إلى تعزيزها بتقديم محتوى وول ستريت جورنال الاقتصادي والمالي والسياسي العالمي المستوى إلى قراء الاتحاد".
وسيحصل القرّاء الذي اشتركوا في صحيفة "الاتحاد" بعد 19 فبراير بموجب الاتفاقية على اشتراك لمدة عام واحد في النسخة الإلكترونية من صحيفة "وول ستريت جورنال".
وأكد محمد الحمادي المدير التنفيذي للتحرير والنشر، رئيس تحرير صحيفة الاتحاد: "إن هذه الاتفاقية تأتي في إطار التزام صحيفة الاتحاد بتوفير أعلى المعايير من حيث المحتوى للقرّاء والمشتركين"، منوهاً بأن "الاتفاقية ستعزز من محتوى صحيفة الاتحاد ومن وصولها إلى شرائح عالمية أوسع”.
من جانبه، قال جوناثان رايت، المدير الإداري العالمي لدى داو جونز و وول ستريت جورنال: "تعتبر صحيفة الاتحاد من أقدم الصحف وأعرقها في المنطقة وتلعب دوراً كبيراً في إرساء معايير العمل الإعلامي ونشر الأخبار باللغة العربية، حيث ستسمح لنا هذه الاتفاقية التي نطمح إلى تعزيزها بتقديم محتوى وول ستريت جورنال الاقتصادي والمالي والسياسي العالمي المستوى إلى قراء الاتحاد".
وسيحصل القرّاء الذي اشتركوا في صحيفة "الاتحاد" بعد 19 فبراير بموجب الاتفاقية على اشتراك لمدة عام واحد في النسخة الإلكترونية من صحيفة "وول ستريت جورنال".