القاهرة - (أ ف ب): أعلن الجيش المصري الخميس استشهاد 7 من جنوده إضافة إلى مقتل 71 "تكفيرياً" منذ 9 فبراير، تاريخ بدء العملية العسكرية المتواصلة شمال ووسط سيناء للتصدي للجماعات المتطرفة.
وقال المتحدث العسكري تامر الرفاعي في مؤتمر صحافي نقل التلفزيون الرسمي وقائعه "نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات استشهد 7 من أبطال القوات المسلحة وأصيب 6 آخرون أثناء مداهمة البؤر الإرهابية".
وعرض الرفاعي ملخص نتائج العملية العسكرية "سيناء 2018"، مشيراً إلى أنه "تم القضاء على 71 فرداً تكفيرياً والقبض على 5 آخرين".
وأوضح المتحدث أن الجيش ألقى القبض أيضاً على "إجمالي 1852 فرداً ما بين عناصر إجرامية ومطلوبة جنائياً أو مشتبه بدعمهم العناصر التكفيرية، وتم الإفراج عن عدد كبير منهم بعد اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم وثبوت عدم تورطهم في أي قضايا".
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضده، تخوض قوات الأمن المصرية وخصوصاً في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وأواخر نوفمبر الماضي كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، المرجح فوزه بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 مارس المقبل، رئيس هيئة الأركان في القوات المسلحة إعادة فرض الأمن في سيناء في غضون 3 أشهر، مع استخدام "كل القوة الغاشمة".
وجاء القرار بعد أيام من اعتداء استهدف مسجد الروضة في شمال سيناء موقعاً أكثر من 300 قتيل، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه.
وقال المتحدث العسكري تامر الرفاعي في مؤتمر صحافي نقل التلفزيون الرسمي وقائعه "نتيجة للأعمال القتالية الباسلة لقواتنا المسلحة بمناطق العمليات استشهد 7 من أبطال القوات المسلحة وأصيب 6 آخرون أثناء مداهمة البؤر الإرهابية".
وعرض الرفاعي ملخص نتائج العملية العسكرية "سيناء 2018"، مشيراً إلى أنه "تم القضاء على 71 فرداً تكفيرياً والقبض على 5 آخرين".
وأوضح المتحدث أن الجيش ألقى القبض أيضاً على "إجمالي 1852 فرداً ما بين عناصر إجرامية ومطلوبة جنائياً أو مشتبه بدعمهم العناصر التكفيرية، وتم الإفراج عن عدد كبير منهم بعد اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم وثبوت عدم تورطهم في أي قضايا".
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضده، تخوض قوات الأمن المصرية وخصوصاً في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وأواخر نوفمبر الماضي كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، المرجح فوزه بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 مارس المقبل، رئيس هيئة الأركان في القوات المسلحة إعادة فرض الأمن في سيناء في غضون 3 أشهر، مع استخدام "كل القوة الغاشمة".
وجاء القرار بعد أيام من اعتداء استهدف مسجد الروضة في شمال سيناء موقعاً أكثر من 300 قتيل، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه.