دمشق - رامي الخطيب
أكدت مصادر سورية مقتل أبي صخر الباشا في القصف الذي تشنه قوات الرئيس بشار الأسد على الغوطة بريف دمشق منذ أيام.
يذكر أن الباشا هو شقيق مأمون رحمة خطيب الجامع الأموي اكبر جوامع دمشق. ويعرف عن رحمه تأييده الشديد لنظام الأسد وحلفائه، حيث طالب في وقت سابق، بتقبيل أحذية عناصر ''حزب الله'' اللبناني ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ ''العملاق''، كما دعا السوريين إلى التطوع في الجيش كي يحصلوا على خدمة توفير الكهرباء.
ورفض رحمة تعميماً من وزارة الأوقاف يقضي بمنع الدعاء لبشار الأسد في أول أيام الثورة في مارس 2011، في محاولة لامتصاص غضب السوريين، وأصر على الدعاء للأسد، ومن ثم قام أحد المصلين بضربه على رأسه وقطعت أذنه.
وقد أصدر فتوى غريبة دعا من خلالها الحجاج إلى الوقوف على جبل قاسيون عوضاً عن الوقوف على جبل عرفات بسبب ما زعم أنه "عدم تعاون الحكومة السعودية مع سلطات نظامه في تسيير رحلات الحج".
أكدت مصادر سورية مقتل أبي صخر الباشا في القصف الذي تشنه قوات الرئيس بشار الأسد على الغوطة بريف دمشق منذ أيام.
يذكر أن الباشا هو شقيق مأمون رحمة خطيب الجامع الأموي اكبر جوامع دمشق. ويعرف عن رحمه تأييده الشديد لنظام الأسد وحلفائه، حيث طالب في وقت سابق، بتقبيل أحذية عناصر ''حزب الله'' اللبناني ووصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ ''العملاق''، كما دعا السوريين إلى التطوع في الجيش كي يحصلوا على خدمة توفير الكهرباء.
ورفض رحمة تعميماً من وزارة الأوقاف يقضي بمنع الدعاء لبشار الأسد في أول أيام الثورة في مارس 2011، في محاولة لامتصاص غضب السوريين، وأصر على الدعاء للأسد، ومن ثم قام أحد المصلين بضربه على رأسه وقطعت أذنه.
وقد أصدر فتوى غريبة دعا من خلالها الحجاج إلى الوقوف على جبل قاسيون عوضاً عن الوقوف على جبل عرفات بسبب ما زعم أنه "عدم تعاون الحكومة السعودية مع سلطات نظامه في تسيير رحلات الحج".