نيويورك - (وكالات): يتوقع أن يصوت مجلس الأمن الدولي، الاثنين، على مشروع قرار أمريكي فرنسي بريطاني يدين إيران لانتهاكها حظر أسلحة أممي من خلال تقديم صواريخ وطائرات بدون طيار لميليشيات الحوثي في اليمن، وينص على اتخاذ إجراء مستقبلي ضد طهران.
وقال الرئيس الحالي للمجلس، منصور العتيبي، للصحافيين: "ما زلنا نعمل على النص، لكننا نعتزم اعتماده صباح الاثنين".
من جانبه، أعلن السفير الروسي، فاسيلي نيبنزيا، هذا الأسبوع، أنه يعارض مشروع القرار، مشيراً إلى أنه يجب تجديد عمل الخبراء الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن وليس إدانة إيران.
يذكر أنه في 18 فبراير طرحت بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا مسودة قرار على مجلس الأمن يدين إيران لتقاعسها عن منع وصول صواريخها الباليستية إلى جماعة الحوثي باليمن والالتزام باتخاذ إجراء بشأن انتهاك العقوبات.
وقال دبلوماسيون إن مسودة القرار ستسمح لمجلس الأمن، المؤلف من 15 عضواً، فرض عقوبات ضد "أي نشاط له صلة باستخدام الصواريخ الباليستية في اليمن".
وتضغط إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، منذ شهور لمحاسبة إيران في الأمم المتحدة، في نفس الوقت الذي تهدد فيه بالانسحاب من اتفاق تم التوصل إليه عام 2015 بين القوى الكبرى للحد من برنامج طهران النووي ما لم يتم تصحيح "عيوب كارثية".
وقال الرئيس الحالي للمجلس، منصور العتيبي، للصحافيين: "ما زلنا نعمل على النص، لكننا نعتزم اعتماده صباح الاثنين".
من جانبه، أعلن السفير الروسي، فاسيلي نيبنزيا، هذا الأسبوع، أنه يعارض مشروع القرار، مشيراً إلى أنه يجب تجديد عمل الخبراء الذين يراقبون العقوبات المفروضة على اليمن وليس إدانة إيران.
يذكر أنه في 18 فبراير طرحت بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا مسودة قرار على مجلس الأمن يدين إيران لتقاعسها عن منع وصول صواريخها الباليستية إلى جماعة الحوثي باليمن والالتزام باتخاذ إجراء بشأن انتهاك العقوبات.
وقال دبلوماسيون إن مسودة القرار ستسمح لمجلس الأمن، المؤلف من 15 عضواً، فرض عقوبات ضد "أي نشاط له صلة باستخدام الصواريخ الباليستية في اليمن".
وتضغط إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، منذ شهور لمحاسبة إيران في الأمم المتحدة، في نفس الوقت الذي تهدد فيه بالانسحاب من اتفاق تم التوصل إليه عام 2015 بين القوى الكبرى للحد من برنامج طهران النووي ما لم يتم تصحيح "عيوب كارثية".