بغداد - (أ ف ب): أقر مجلس النواب العراقي الخميس قراراً يدعو الحكومة إلى وضع جدول زمني لمغادرة القوات الأجنبية من العراق في إشارة إلى التحالف الدولي الذي قدم الإسناد خلال المعارك ضد المتطرفين.
وأفاد بيان مقتضب صدر عن مكتب رئيس مجلس النواب سليم الجبوري بأنه "بعد أن وجه الشكر لجميع الدول التي وقفت مع العراق في حربه ضد عصابات داعش (...) مجلس النواب يصوت على قرار يدعو فيه الحكومة إلى وضع جدول زمني لمغادرة القوات الأجنبية من العراق".
وبإسناد من تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة تمكنت القوات العراقية من طرد تنظيم الدولة "داعش"، من جميع المدن العراقية مع نهاية عام 2017، في حين لم يعد التنظيم يسيطر في سوريا على أي مدينة، لكنه يحتفظ في هذا البلد بقرى وبلدات وجيوب ينتشر فيها بضعة آلاف من المقاتلين، من دون أن تكون لهم أي مقار.
وضم التحالف عندما شكلته الولايات المتحدة في 2014 في عضويته 50 دولة. وبات اليوم يضم 74 دولة إضافة إلى منظمات دولية على غرار الإنتربول والحلف الأطلسي.
وكانت واشنطن أعلنت نهاية نوفمبر 2017 سحب 400 من عناصر مشاة البحرية "المارينز" من سوريا من الألفي جندي الذين تنشرهم في هذا البلد. وتنشر في العراق 5 آلاف عسكري.
وأعلن العراق في ديسمبر الماضي "انتهاء الحرب" ضد تنظيم الدولة الإسلامية، بعد 3 سنوات من المعارك الدامية.
وأفاد بيان مقتضب صدر عن مكتب رئيس مجلس النواب سليم الجبوري بأنه "بعد أن وجه الشكر لجميع الدول التي وقفت مع العراق في حربه ضد عصابات داعش (...) مجلس النواب يصوت على قرار يدعو فيه الحكومة إلى وضع جدول زمني لمغادرة القوات الأجنبية من العراق".
وبإسناد من تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة تمكنت القوات العراقية من طرد تنظيم الدولة "داعش"، من جميع المدن العراقية مع نهاية عام 2017، في حين لم يعد التنظيم يسيطر في سوريا على أي مدينة، لكنه يحتفظ في هذا البلد بقرى وبلدات وجيوب ينتشر فيها بضعة آلاف من المقاتلين، من دون أن تكون لهم أي مقار.
وضم التحالف عندما شكلته الولايات المتحدة في 2014 في عضويته 50 دولة. وبات اليوم يضم 74 دولة إضافة إلى منظمات دولية على غرار الإنتربول والحلف الأطلسي.
وكانت واشنطن أعلنت نهاية نوفمبر 2017 سحب 400 من عناصر مشاة البحرية "المارينز" من سوريا من الألفي جندي الذين تنشرهم في هذا البلد. وتنشر في العراق 5 آلاف عسكري.
وأعلن العراق في ديسمبر الماضي "انتهاء الحرب" ضد تنظيم الدولة الإسلامية، بعد 3 سنوات من المعارك الدامية.