القاهرة - (أ ف ب): أعلن الجيش المصري في بيان الأحد مقتل 16 "عنصرا تكفيريا" في إطار العملية العسكرية التي باشرها في 9 فبراير للتصدي للجماعات المتطرفة شمال ووسط سيناء. وبذلك تصل حصيلة القتلى في صفوف المتطرفين منذ إطلاق عملية "سيناء 2018" إلى 121 قتيلا.
ووصل عدد القتلى في صفوف القوات المسلحة المصرية إلى 16 مجندا، بحسب إحصاءات الجيش الرسمية.
وقال الجيش في البيان الذي نشره المتحدث باسمه على صفحته الرسمية على فيسبوك إن العمليات العسكرية أسفرت خلال الأربعة أيام الماضية عن "القضاء على 4 عناصر تكفيرية شديدة الخطورة والقبض على 3 من القيادات التكفيرية بعدد من المناطق الجبلية بوسط سيناء استناداً لتعاون معلوماتي من أبناء سيناء الشرفاء".
وأضاف البيان أنه تم "القضاء على 12 عنصرا تكفيريا مسلحا خلال تبادل لإطلاق النار مع قوة المداهمات بمناطق العمليات، عثر بحوزتهم على أسلحة نارية وأجهزة اتصال لاسلكية".
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضده، تخوض قوات الأمن المصرية وخصوصا في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، المعروف باسم "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وأواخر نوفمبر الماضي كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، المرجح فوزه بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 مارس، رئيس هيئة الأركان في القوات المسلحة إعادة فرض الأمن في سيناء في غضون 3 أشهر، مع استخدام "كل القوة الغاشمة".
وجاء القرار بعد أيام من اعتداء استهدف مسجد الروضة في شمال سيناء موقعا أكثر من 300 قتيل، ويرجح وقوف تنظيم الدولة "داعش"، خلفه ولو أنه لم يعلن مسؤوليته عنه.
ووصل عدد القتلى في صفوف القوات المسلحة المصرية إلى 16 مجندا، بحسب إحصاءات الجيش الرسمية.
وقال الجيش في البيان الذي نشره المتحدث باسمه على صفحته الرسمية على فيسبوك إن العمليات العسكرية أسفرت خلال الأربعة أيام الماضية عن "القضاء على 4 عناصر تكفيرية شديدة الخطورة والقبض على 3 من القيادات التكفيرية بعدد من المناطق الجبلية بوسط سيناء استناداً لتعاون معلوماتي من أبناء سيناء الشرفاء".
وأضاف البيان أنه تم "القضاء على 12 عنصرا تكفيريا مسلحا خلال تبادل لإطلاق النار مع قوة المداهمات بمناطق العمليات، عثر بحوزتهم على أسلحة نارية وأجهزة اتصال لاسلكية".
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضده، تخوض قوات الأمن المصرية وخصوصا في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، المعروف باسم "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وأواخر نوفمبر الماضي كلف الرئيس عبد الفتاح السيسي، المرجح فوزه بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في 26 مارس، رئيس هيئة الأركان في القوات المسلحة إعادة فرض الأمن في سيناء في غضون 3 أشهر، مع استخدام "كل القوة الغاشمة".
وجاء القرار بعد أيام من اعتداء استهدف مسجد الروضة في شمال سيناء موقعا أكثر من 300 قتيل، ويرجح وقوف تنظيم الدولة "داعش"، خلفه ولو أنه لم يعلن مسؤوليته عنه.