باريس - لوركا خيزران
توقعت صحيفة "لوموند" الفرنسية واسعة الانتشار "انتصاراً كبيراً ووشيكاً للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، في تعز وميناء الحديدة"، مؤكدة أن "النصر سيؤكد أن الحل العسكري ما زال قائماً".
وقالت الصحيفة في تحليل سياسي إن "ائتلاف الدول العربية الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن ما زال يحقق التقدم".
وأضافت أنه "لن يكون مفاجئا إذا شهدت الأشهر المقبلة انتصاراً كبيراً في تعز وميناء الحديدة "الواقعة على البحر الأحمر ورابع أكبر مدينة في البلاد".. عندئذ يمكن لقادة التحالف أن يتأكدوا بأن الحل العسكري لا يزال قائماً".
وشنت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن الذي تقوده المملكة العربية السعودية في وقت سابق، سلسلة غارات جوية استهدفت معسكراً تدريبياً وتعزيزات عسكرية ومخازن أسلحة وذخيرة تابعة لميليشيات الحوثي الإيرانية في جبهات الساحل الغربي، في حين بدأت قوات الجيش اليمني بمساندة التحالف عملية عسكرية في محافظة البيضاء لتحرير مديرية الملاجم ثالث مديرية بالمحافظة، وواصلت عملياتها العسكرية في صنعاء والجوف ومأرب وتعز، بمساندة مقاتلات التحالف.
وشهدت صفوف الميليشيات الحوثية انهيارات كبيرة في جبهات صعدة جراء عمليات الاستنزاف الواسعة التي تتعرض لها بعمليات الجيش الوطني وغارات مقاتلات الجو التابعة للتحالف المساند للشرعية خلال الآونة الخيرة.
وفي تصريحات صحافية، أكد قائد محور صعدة العميد الركن عبيد الاثلة ان الاستعدادات والتحضيرات للمعركة النهائية انتهت وبانتظار ساعة الصفر لتحرير ما تبقى من مناطق محافظة صعدة الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإنقلابية.
وقال العميد الاثلة إن التحام جبهات صعدة مع الجوف والجوف مع صنعاء سوف يشكل بوابة العبور إلى عمران ومنها إلى العاصمة صنعاء واستعادة الدولة الشرعية.
وفي الوقت ذاته، حررت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، مواقع جديدة في مديرية ناطع، شرق محافظة البيضاء، وسط البلاد، وشنت هجوما واسعا من عدة اتجاهات لتحرير ما تبقى من جبال مديرية ناطع من سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وتمكنت قوات الجيش الوطني من تحرير مفرق باعُرُف، وموقع ظهر البير، وموقع مفرق اعشار، في حين لا زالت المعارك مستمرة وسط تقدم مستمر للجيش الوطني لحرير ما تبقى من المواقع بالمديرية، والتقدم باتجاه مديرية الملاجم.
واسفرت المعارك عن سقوط اكثر من 10 قتلى وعدد من الجرحى في صفوف المليشيات الحوثية، علاوة على أسر12 آخرين.
من جهة أخرى، شنت مقاتلات التحالف العربي عدة غارات جوية استهدفت مواقع واطقم للميليشيا في مفرق وعاله وراس جبل الحديده وجبل القرحاء في المناطق الفاصلة بين مديريتي ناطع والملاجم.
توقعت صحيفة "لوموند" الفرنسية واسعة الانتشار "انتصاراً كبيراً ووشيكاً للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، في تعز وميناء الحديدة"، مؤكدة أن "النصر سيؤكد أن الحل العسكري ما زال قائماً".
وقالت الصحيفة في تحليل سياسي إن "ائتلاف الدول العربية الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن ما زال يحقق التقدم".
وأضافت أنه "لن يكون مفاجئا إذا شهدت الأشهر المقبلة انتصاراً كبيراً في تعز وميناء الحديدة "الواقعة على البحر الأحمر ورابع أكبر مدينة في البلاد".. عندئذ يمكن لقادة التحالف أن يتأكدوا بأن الحل العسكري لا يزال قائماً".
وشنت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن الذي تقوده المملكة العربية السعودية في وقت سابق، سلسلة غارات جوية استهدفت معسكراً تدريبياً وتعزيزات عسكرية ومخازن أسلحة وذخيرة تابعة لميليشيات الحوثي الإيرانية في جبهات الساحل الغربي، في حين بدأت قوات الجيش اليمني بمساندة التحالف عملية عسكرية في محافظة البيضاء لتحرير مديرية الملاجم ثالث مديرية بالمحافظة، وواصلت عملياتها العسكرية في صنعاء والجوف ومأرب وتعز، بمساندة مقاتلات التحالف.
وشهدت صفوف الميليشيات الحوثية انهيارات كبيرة في جبهات صعدة جراء عمليات الاستنزاف الواسعة التي تتعرض لها بعمليات الجيش الوطني وغارات مقاتلات الجو التابعة للتحالف المساند للشرعية خلال الآونة الخيرة.
وفي تصريحات صحافية، أكد قائد محور صعدة العميد الركن عبيد الاثلة ان الاستعدادات والتحضيرات للمعركة النهائية انتهت وبانتظار ساعة الصفر لتحرير ما تبقى من مناطق محافظة صعدة الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإنقلابية.
وقال العميد الاثلة إن التحام جبهات صعدة مع الجوف والجوف مع صنعاء سوف يشكل بوابة العبور إلى عمران ومنها إلى العاصمة صنعاء واستعادة الدولة الشرعية.
وفي الوقت ذاته، حررت قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية، مواقع جديدة في مديرية ناطع، شرق محافظة البيضاء، وسط البلاد، وشنت هجوما واسعا من عدة اتجاهات لتحرير ما تبقى من جبال مديرية ناطع من سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وتمكنت قوات الجيش الوطني من تحرير مفرق باعُرُف، وموقع ظهر البير، وموقع مفرق اعشار، في حين لا زالت المعارك مستمرة وسط تقدم مستمر للجيش الوطني لحرير ما تبقى من المواقع بالمديرية، والتقدم باتجاه مديرية الملاجم.
واسفرت المعارك عن سقوط اكثر من 10 قتلى وعدد من الجرحى في صفوف المليشيات الحوثية، علاوة على أسر12 آخرين.
من جهة أخرى، شنت مقاتلات التحالف العربي عدة غارات جوية استهدفت مواقع واطقم للميليشيا في مفرق وعاله وراس جبل الحديده وجبل القرحاء في المناطق الفاصلة بين مديريتي ناطع والملاجم.