أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): دخلت عملية تحالف دعم الشرعية في اليمن، الأحد، عامها الرابع، وقد استعادت القوات الشرعية اليمنية أكثر من 80 % من البلاد في زمن وجيز، تمكنت خلاله من دحر المتمردين الحوثيين من معظم المدن وتقييد حركتهم في صنعاء وصعدة.
ففي مثل هذا اليوم قبل 3 أعوام، أعلن عن بدء عملية عاصفة الحزم من قبل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "عاصفة الحزم" ثم "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، استجابة لطلب الحكومة اليمنية الشرعية، لصد الانقلاب الذي نفذته ميليشيات الحوثي الإيرانية.
وفي الساعات الأولى من بدء العملية، تم الإعلان عن السيطرة الكاملة على أجواء اليمن وتدمير الدفاعات الجوية ونظم الاتصالات العسكرية.
وكثفت طائرات التحالف على مدى أشهر من غاراتها الجوية على المواقع العسكرية ومستودعات الأسلحة، بالإضافة إلى منصات الصواريخ التي كانت بحوزة الانقلابيين آنذاك في مناطق مختلفة في اليمن.
وفي 14 يوليو بالعام ذاته، أطلق التحالف وقوات الشرعية اليمنية، عملية عسكرية كبيرة أطلق عليها اسم "السهم الذهبي" لتحرير مدينة عدن جنوب البلاد.
وتمكنت قوات الشرعية بمساندة التحالف من السيطرة على مطار عدن، خلال عملية برية وجوية وبحرية نوعية، بالإضافة إلى مناطق أخرى في المدينة، منها خور مكسر ومعسكر بدر، وذلك بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي.
وبعد يومين من انطلاق "السهم الذهبي"، تم إعلان تحرير عدن بالكامل، بعد السيطرة على منطقة التواهي، التي كانت آخر معقل للحوثيين فيها.
وفي 22 يوليو تم تأمين مدينة عدن بالكامل، والقضاء على بعض الجيوب لميليشات الحوثي الإيرانية، وإعادة فتح مطار عدن الدولي.
وفي أواخر الشهر ذاته شن التحالف وقوات الشرعية، عملية عسكرية كبيرة أفضت إلى السيطرة على محافظة لحج، ثم قاعدة العند الجوية الاستراتيجية.
وفي 4 أغسطس، أعلنت قوات الشرعية بمساندة تحالف دعم الشرعية، تحرير المحافظة من ميليشيات الحوثي.
وبعد تحرير عدن ولحج وأبين، انطلقت قوات الشرعية بمساندة التحالف نحو منطقة باب المندب، وأعلن في مطلع أكتوبر عام 2015 تحرير منطقة باب المندب وجزيرة ميون الاستراتيجية.
ومطلع عام 2016 أعلنت قوات الشرعية، مدعومة من التحالف، السيطرة على ميناء ميدي الإستراتيجي في محافظة حجة، والمطل على البحر الأحمر.
وشهد العام ذاته عمليات عسكرية للشرعية والتحالف في محافظة صعدة معقل الحوثيين الرئيسي، أسفرت عن تحرير منفذ البقع الحدودي مع السعودية في 12 أكتوبر.
أما في ديسمبر الماضي، فقد أطلقت قوات الشرعية اليمنية بدعم من التحالف معركة تحرير ما تبقى من الساحل الغربي لليمن من ميليشيات الحوثي الإيرانية، وتقدمت باتجاه محافظة الحديدة وسط انهيار متسارع لدفاعات ميليشيات الحوثي على مشارف مدينة خوخة.
كما تمكنت قوات الشرعية من تحرير ما تبقى من محافظة شبوة، ممثلا في منطقتي عسيلان وبيحان، وأسفرت عملية تحرير المحافظة بالكامل عن قطع خطوط التهريب للمتمردين الحوثيين.
وفي فبراير من العام الجاري، استكملت قوات الشرعية والتحالف تحرير محافظة البيضاء، والسيطرة على معظم مديرية نعمان و ناطع، في عملية تهدف إلى تأمين الساحل المطل على البحر الأحمر، بغية الوصول إلى السيطرة الكاملة على مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي.
واليوم باتت قوات الشرعية تسيطر على أكثر من 85 % من الأراضي اليمينة، بعد طرد الميليشيات التابعة لإيران منها.
ففي مثل هذا اليوم قبل 3 أعوام، أعلن عن بدء عملية عاصفة الحزم من قبل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "عاصفة الحزم" ثم "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، استجابة لطلب الحكومة اليمنية الشرعية، لصد الانقلاب الذي نفذته ميليشيات الحوثي الإيرانية.
وفي الساعات الأولى من بدء العملية، تم الإعلان عن السيطرة الكاملة على أجواء اليمن وتدمير الدفاعات الجوية ونظم الاتصالات العسكرية.
وكثفت طائرات التحالف على مدى أشهر من غاراتها الجوية على المواقع العسكرية ومستودعات الأسلحة، بالإضافة إلى منصات الصواريخ التي كانت بحوزة الانقلابيين آنذاك في مناطق مختلفة في اليمن.
وفي 14 يوليو بالعام ذاته، أطلق التحالف وقوات الشرعية اليمنية، عملية عسكرية كبيرة أطلق عليها اسم "السهم الذهبي" لتحرير مدينة عدن جنوب البلاد.
وتمكنت قوات الشرعية بمساندة التحالف من السيطرة على مطار عدن، خلال عملية برية وجوية وبحرية نوعية، بالإضافة إلى مناطق أخرى في المدينة، منها خور مكسر ومعسكر بدر، وذلك بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي.
وبعد يومين من انطلاق "السهم الذهبي"، تم إعلان تحرير عدن بالكامل، بعد السيطرة على منطقة التواهي، التي كانت آخر معقل للحوثيين فيها.
وفي 22 يوليو تم تأمين مدينة عدن بالكامل، والقضاء على بعض الجيوب لميليشات الحوثي الإيرانية، وإعادة فتح مطار عدن الدولي.
وفي أواخر الشهر ذاته شن التحالف وقوات الشرعية، عملية عسكرية كبيرة أفضت إلى السيطرة على محافظة لحج، ثم قاعدة العند الجوية الاستراتيجية.
وفي 4 أغسطس، أعلنت قوات الشرعية بمساندة تحالف دعم الشرعية، تحرير المحافظة من ميليشيات الحوثي.
وبعد تحرير عدن ولحج وأبين، انطلقت قوات الشرعية بمساندة التحالف نحو منطقة باب المندب، وأعلن في مطلع أكتوبر عام 2015 تحرير منطقة باب المندب وجزيرة ميون الاستراتيجية.
ومطلع عام 2016 أعلنت قوات الشرعية، مدعومة من التحالف، السيطرة على ميناء ميدي الإستراتيجي في محافظة حجة، والمطل على البحر الأحمر.
وشهد العام ذاته عمليات عسكرية للشرعية والتحالف في محافظة صعدة معقل الحوثيين الرئيسي، أسفرت عن تحرير منفذ البقع الحدودي مع السعودية في 12 أكتوبر.
أما في ديسمبر الماضي، فقد أطلقت قوات الشرعية اليمنية بدعم من التحالف معركة تحرير ما تبقى من الساحل الغربي لليمن من ميليشيات الحوثي الإيرانية، وتقدمت باتجاه محافظة الحديدة وسط انهيار متسارع لدفاعات ميليشيات الحوثي على مشارف مدينة خوخة.
كما تمكنت قوات الشرعية من تحرير ما تبقى من محافظة شبوة، ممثلا في منطقتي عسيلان وبيحان، وأسفرت عملية تحرير المحافظة بالكامل عن قطع خطوط التهريب للمتمردين الحوثيين.
وفي فبراير من العام الجاري، استكملت قوات الشرعية والتحالف تحرير محافظة البيضاء، والسيطرة على معظم مديرية نعمان و ناطع، في عملية تهدف إلى تأمين الساحل المطل على البحر الأحمر، بغية الوصول إلى السيطرة الكاملة على مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي.
واليوم باتت قوات الشرعية تسيطر على أكثر من 85 % من الأراضي اليمينة، بعد طرد الميليشيات التابعة لإيران منها.