دبي - (العربية نت): قال سمو الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في الإمارات، إن تمرين درع الخليج يعكس الثقة بقيادة السعودية لاستقرار المنطقة.
وأضاف أن إقامة هذا التمرين العسكري الأضخم في المنطقة يعكس الثقة الكبيرة بقيادة المملكة وبسياساتها وبقدرتها على تنسيق الجهود والإمكانيات والقدرات الإقليمية لمصلحة استقرار المنطقة.
وأكد الشيخ محمد بن زايد أن المشاركة الإماراتية في هذا التمرين تعد ترجمة لالتزام دولة الإمارات بالعمل مع الدول الشقيقة والصديقة في كل ما من شأنه تعزيز العمل المشترك في مواجهة الأخطار والتحديات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأشار ولي عهد أبوظبي إلى أن الإمارات والسعودية تقفان دائماً في خندق واحد، وأن تحالفهما يقوم على أسس ثابتة وقواعد صلبة من التفاهم والرؤية والعمل المشترك، من أجل تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين، وحماية مرتكزات الأمن العربي في مواجهة أي مخاطر أو تهديدات.
وكان خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وقادة دول وكبار ممثلي 24 دولة قد شهدوا، الاثنين، حفل اختتام مناورات درع الخليج المشترك في السعودية.
واستعرضت القوات المشاركة مناورة "الإسناد الجوي التكتيكي" ضمن ختام مناورات درع الخليج المشترك.
وأيضا، أدت القوات عروضا جوية في حفل ختام مناورات درع الخليج المشترك 1. وقد استمر التمرين مدة شهر كامل.
ويعد التمرين الأضخم في المنطقة على الإطلاق، سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة، أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها.
ونفذ التمرين عدة سيناريوهات محتملة، استهدفت رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.
وأضاف أن إقامة هذا التمرين العسكري الأضخم في المنطقة يعكس الثقة الكبيرة بقيادة المملكة وبسياساتها وبقدرتها على تنسيق الجهود والإمكانيات والقدرات الإقليمية لمصلحة استقرار المنطقة.
وأكد الشيخ محمد بن زايد أن المشاركة الإماراتية في هذا التمرين تعد ترجمة لالتزام دولة الإمارات بالعمل مع الدول الشقيقة والصديقة في كل ما من شأنه تعزيز العمل المشترك في مواجهة الأخطار والتحديات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأشار ولي عهد أبوظبي إلى أن الإمارات والسعودية تقفان دائماً في خندق واحد، وأن تحالفهما يقوم على أسس ثابتة وقواعد صلبة من التفاهم والرؤية والعمل المشترك، من أجل تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين، وحماية مرتكزات الأمن العربي في مواجهة أي مخاطر أو تهديدات.
وكان خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وقادة دول وكبار ممثلي 24 دولة قد شهدوا، الاثنين، حفل اختتام مناورات درع الخليج المشترك في السعودية.
واستعرضت القوات المشاركة مناورة "الإسناد الجوي التكتيكي" ضمن ختام مناورات درع الخليج المشترك.
وأيضا، أدت القوات عروضا جوية في حفل ختام مناورات درع الخليج المشترك 1. وقد استمر التمرين مدة شهر كامل.
ويعد التمرين الأضخم في المنطقة على الإطلاق، سواء من حيث عدد القوات والدول المشاركة، أو من ناحية تنوع خبراتها ونوعية أسلحتها.
ونفذ التمرين عدة سيناريوهات محتملة، استهدفت رفع الجاهزية العسكرية للدول المشاركة، وتحديث الآليات والتدابير المشتركة للأجهزة الأمنية والعسكرية، وتعزيز التنسيق والتعاون والتكامل العسكري والأمني المشترك.