دبي - (العربية نت): أطلقت قوات المقاومة الوطنية التي يقودها العميد طارق محمد صالح نجل شقيق الرئيس اليمني الراحل، الخميس، أولى عملياتها العسكرية، ضد ميليشيا الحوثي الانقلابية، في جبهة الساحل الغربي.
وأفادت مصادر ميدانية بأن قوات العميد طارق صالح، بدأت في اختراق المواقع الأمامية للحوثيين في محيط معسكر خالد وجبل النار في الساحل الغربي، مؤكدة أن ذلك يأتي ضمن عملية عسكرية واسعة بالتنسيق مع التحالف العربي لتحرير محافظة الحديدة ومينائها الاستراتيجي آخر الشرايين البحرية الواقعة في إيدي ميليشيا الحوثي.
وبحسب المصادر فإن القوات التي يقودها طارق صالح، وأطلق عليها "المقاومة الوطنية"، تشكلت من مختلف المحافظات اليمنية وعلى أساس مهني عسكري، وتضم في صفوفها عناصر احترافية قتالية من قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي، والتي تلقت تدريباً عالياً.
وتوقعت مصادر عسكرية، أن يشكل مشاركة قوات طارق صالح، إضافة نوعية للجهد العسكري لقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وتحالف دعم الشرعية في اليمن، للتسريع باستكمال إنهاء انقلاب الحوثي والقضاء على مشروع إيران.
يذكر أن طارق صالح يعتبر "الرجل الثاني بعد صالح" وقد لعب دوراً فاعلاً، وشغل منصب القائد الميداني للانتفاضة التي اندلعت ضد الحوثيين في صنعاء أواخر العام الماضي، ويسود إرباك غير عادي في صفوف قيادة الميليشيا من دخوله في المعركة ضدهم، باعتباره الأكثر خبرة ومعرفة بنقاط قوتهم وضعفهم، أثناء الشراكة بين الطرفين.
ويتزامن انطلاق عمليات المقاومة الوطنية، مع تقدم للجيش الوطني والمقاومة الشعبية، بإسناد من التحالف العربي في مختلف جبهات القتال، وتضييق الخناق على الميليشيا التي تشهد انهياراً واسعاً في صفوفها.
وأفادت مصادر ميدانية بأن قوات العميد طارق صالح، بدأت في اختراق المواقع الأمامية للحوثيين في محيط معسكر خالد وجبل النار في الساحل الغربي، مؤكدة أن ذلك يأتي ضمن عملية عسكرية واسعة بالتنسيق مع التحالف العربي لتحرير محافظة الحديدة ومينائها الاستراتيجي آخر الشرايين البحرية الواقعة في إيدي ميليشيا الحوثي.
وبحسب المصادر فإن القوات التي يقودها طارق صالح، وأطلق عليها "المقاومة الوطنية"، تشكلت من مختلف المحافظات اليمنية وعلى أساس مهني عسكري، وتضم في صفوفها عناصر احترافية قتالية من قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة والأمن المركزي، والتي تلقت تدريباً عالياً.
وتوقعت مصادر عسكرية، أن يشكل مشاركة قوات طارق صالح، إضافة نوعية للجهد العسكري لقوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وتحالف دعم الشرعية في اليمن، للتسريع باستكمال إنهاء انقلاب الحوثي والقضاء على مشروع إيران.
يذكر أن طارق صالح يعتبر "الرجل الثاني بعد صالح" وقد لعب دوراً فاعلاً، وشغل منصب القائد الميداني للانتفاضة التي اندلعت ضد الحوثيين في صنعاء أواخر العام الماضي، ويسود إرباك غير عادي في صفوف قيادة الميليشيا من دخوله في المعركة ضدهم، باعتباره الأكثر خبرة ومعرفة بنقاط قوتهم وضعفهم، أثناء الشراكة بين الطرفين.
ويتزامن انطلاق عمليات المقاومة الوطنية، مع تقدم للجيش الوطني والمقاومة الشعبية، بإسناد من التحالف العربي في مختلف جبهات القتال، وتضييق الخناق على الميليشيا التي تشهد انهياراً واسعاً في صفوفها.